Jump to ratings and reviews
Rate this book

امالي السيد طالب الرفاعي

Rate this book
تجد في هذا الكتاب فصلاً مهماً مِن تاريخ الإسلام السِّياسي الشِّيعي والسُّني، فالسَّيد الرِّفاعي أحد الفاعلين فيه بقوة، كان أبرز المؤسسين لحزب الدَّعوة الإسلامية، بينما كاد يصبح رئيساً للإخوان المسلمين، فتصور المفارقة.

كان مشاكساً حركاً، لكن حماسة العشرينيات غير تعقل الثمانينيات، دمعت عينه فرحاً بإنقلابات وها هي تدمع حزناً لحدوثها، فالعبرة في النتائج لا في المقدمات.

صار عدواً لقادة وجماهير الثَّورة الإسلامية لمجرد أنه صلى على جنازة شاه إيران، ولو كُتب للإمبراطور الرَّحيل وتاجه على رأسه لتزاحم للصَّلاة عليه الآيات العظام، لكن من حظه أن يُصلي عليه وهو منزوع التَّاج مكسور الصَّولجان!...

تجد في ذاكرة الرَّفاعي صوتاً آخرّ، وشهادة حيَّة أخرى على زمن ما زالت أحداثه تؤجج العواطف وتوجه العقول.

488 pages, Paperback

Loading interface...
Loading interface...

About the author

رشيد الخيون

39 books164 followers
هو باحث عراقي ولد في الجبايش (العمارة) جنوب العراق وتخرج من معهد المعلمين في بغداد سنة 1975. حصل على شهادة البكلوريوس من جامعة عدن 1984. نال شهادة الدكتوراه في صوفيا في الفلسفة الإسلامية سنة 1991. مارس التعليم في مدارس بغداد الابتدائية للفترة 1975_1979 في الوقت الذي نشرت فيه منظمة اليونسكو تقريرا قالت فيه ان التعليم في العراق يضاهي التعليم في الدول الاسكندنافية. درس في الجامعات اليمنية للفترة 1979_1988 وهي الفترة التي شهدت رحيل حوالي أكثر من 23 الف باحث وطبيب ومهندس إلى خارج العراق نتيجة حرب الخليج الأولى التي خاضها العراق بقيادة صدام وايران بزعامة الخميني.وهو أيضا كاتب مقال اسبوعي في جريدة الشرق الأوسط وصحف أخرى ابرزها الاتحاد الإماراتية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
12 (18%)
4 stars
16 (24%)
3 stars
19 (29%)
2 stars
8 (12%)
1 star
10 (15%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for S.Hussain Alabdulal.
61 reviews33 followers
January 4, 2017
الكتاب جيد لولا الكثير من الكذب الذي حاول خلاله المملي اضفاء بريق وعظمة لشخصيته !
Profile Image for زكريا.
10 reviews4 followers
August 5, 2016
كتاب أمالي السيد طالب الرفاعي .. المؤلف رشيد الخيون.
هو ليس كتاب سيرة شخصية أكثر من أن تكون فضفضة وذكريات وأفكار لشخص كبير في السن لهُ من التجربة
السياسية والنضالية ما لَه. عاصر أزمان وأحداث عصيبة ومثيرة ومفصلية في تاريخ الشعوب ويحمل من الأسرار
والتجارب الكثير التي أعتقد أنه لم يوّفِّ حقه كتاب واحد.
شخصياً هنالك أمور عديدة بعد قرائتي للكتاب عرفتها من ناحية أحداث حصلت بالعراق وقتها وطبيعة تلك الحقبة
وإلى أي درجة الناس توجهت إلى الشيوعية والقومية ولماذا كانوا يتجهون ويميلون نحوهم حتى كاد السيد طالب
نفسه يتأثر بهم ويسلك مسلكهم ! وكيف كان الصدام بينهم والإسلاميين في بعض الحالات والتصالح في بعضها الآخر
رشيد الخيون كان جداً مبدعاً في طريقة نظمه وسرده للأحداث في الكتاب ..
Profile Image for Waleed thamer.
12 reviews2 followers
December 21, 2013
كتاب يستحق القراءة
يؤرخ لمرحلة خطيرة وحساسة جدا من تاريخ العراق الحديث والممتع بالكتاب صراحة السيد الرفاعي وذكاء رشيد الخيون في صيد المعلومات .
كافة الشخصيات والاحزاب التي ذكرت في هذا الكتاب فاعلة على الساحة حاليا وهذا مايعطي الكتاب اهمية اضافية .
Profile Image for Mohamed.
78 reviews19 followers
January 3, 2017
سرد لقصص وذكريات السيد طالب الرفاعي من نشأته في الرفاعي إلى صلاته على جنازة الشاه والتبعات التي تلت الصلاة. من خلال قراءة مابين السطور، يمكن للقارىء أن يفهم بأن ظواهر الأمور، المتمثلة في الصورة النمطية الهادئة والمنسجمة، في حوزتي النجف وقم تختلف كثيراً عن بواطنها...
1 review
October 15, 2018
لا اريد ان اقول اني اضعت وقتي بقراءة الكتاب و بذات الوقت لا اريد ان اقول ان السيد رشيد الخيون اضاع وقته في هذه الامالي المليئة بالمبالغات و لا اقول الفبركات فقد اظهر السيد الرفاعي في هذا الكتاب انه هو من قاد السيد الصدر لتاسيس حزب الدعوة و هو من طلب منه او "امره" بتاليف كتابي اقتصادنا و فلسفتنا و هو من جلب له الكتب ليقوم بالتاليف فلماذا لم يوسس هو الحزب و يولف الكتابين

و كذلك علم الشيخ الخاقاني و محافظ الاهواز كيف يتعامل احدهما مع الاخر

في الكتاب تناقضات تثبت فبركة بعض المواضيع مثل الصلاة على جثمان الشاه حيث قال ان الرئيس السادات احتضنني عند وصوله الى المسجد و قلت له اريد ارتاخ فامر بادخال السيد الى المسجد و جلست على كرسي مريح و مميز فقالو هذا كرسي الرئيس فقلت لهم ساعطيه الكرسي
بعد قليل يدخل الرئيس السادات فيسال من سوف يصلي على الجثمان فيقولون له
هذا الشيخ و يوكد اني كنت متكئا على جدار المسجد
فلا الريس عرفه و لا كان جالس على كرسيه ...؟.؟..
اما مواقفه مع المرجعيات فكانه هو من تفضل عليهم بلبس العمامه خصوصا و ان وكالته للسيد الحكيم لم تدم سوى سنه او اكثر منها بقليل
لكنه استمر بتقديم نفسه على انه امام الشيعه في مصر التي ليس فيها شيعه سوى نفر قليل
ثم اظهر ان تزلفه للروساء و الوزراء و غيرهم كانه الناصح الامين و هم ينتظرون ان يرحمهم بنصحه وخير مثال عندما واجه الخميني ((عينا بعين ندا لند)) و علمه كيف يتعامل مع الاوضاع بعد الثوره
قالخميني بنفسه اقتبس خطبة له لان لم يعرف قراءةه الوضع فاعتمد على كلام السيد الرفاعي الذي كان قد وصل الى ايران قبل بضعه اسابيع ؟!؟!؟!؟!؟!
الشيء الاخر الملفت للنظر لنه كان يترفع عن كونه خطيبا منبريا بل انخرط في ��رد قوته الخطابية و لسانه اللاذع لقول الحق الى درجة ان الاخوان المسلمين توسلوه ليكون زعيما لحزبهم لانه خطب مرة في اجتماع لهم؟؟؟؟!!!!
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.