من مراحل كتابة، وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث صواب خطأ، إن عصر تدوين التفسير بدأ مع بدء تدوين الحديث النبوي الشريف في بداية القرن الثاني للهجرة، وكان يتم إفراد أبواب خاصة للتفسير في كتب الحديث، وكان التدوين يتم بذكر سند الأحاديث، وأصبح للتفسير كتب مستقلة وخاصة به بعد انتشار العلم والتدوين والكتابة، وبعد أن تم اختصار الأسانيد انتشرت الكثير من الأقوال الموضوعة والتي لم يتم إسنادها إلى أصحابها.
من مراحل كتابة، وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث صواب خطأ
إن العبارة السابقة صحيحة، حيث أنه من مراحل كتابة وتدوين التفسير تدوينه على أنه باب من أبواب الحديث.