نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تدوين التفسير في بداية الأمر خوفاً من اختلاطه بالقرآن الكريم، تميز القران الكريم بأسلوبه الفريد في اللغة العربية ، ورغم أن القرآن الكريم يعتبر من الاعجاز إلا أنه نزل باللغة العربية ومتفقا مع ذوق العرب العام في فن الحديث، عندما نزل القرآن الكريم كان المسلمون يفهمون آياته ومعانيه عن طريق رجوعهم للنبي محمد صلى الله عليه وسلم فكان يفسر لهم الآيات المنزلة عليه.
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تدوين التفسير في بداية الأمر خوفاً من اختلاطه بالقرآن الكريم
ظهر دور ال سول في تفسير القرآن الكريم وكان واضحا عند رجوع الصحابة إليه عند عدم فهمهم ببعض آياته فكان يوضح لهم ذلك، ولم يتم تدوين التفسير بداية الأمر فنهى الرسول عن ذلك خوفا من أن يختلط التفسير على صحابته بالقران الكريم.
الإجابة
عبارة صحيحة