عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال … يستفاد من هذه الآيه، القرآن الكريم هو كلام الله المعجز الذي أنزله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام، والقرآن الكريم محفوظ في السطور والصدور وخالي من التحريف والتبديل، ولم ينزل القرآن الكريم جملة واحدة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بل نزل مفرق وكان ذلك لحكمة، والقرآن الكريم مليئ بالأحداث حصلت في القديم وفيها الحكم والعبر، وفي هذا المقال سنتناول الإجابة على سؤال عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال … يستفاد من هذه الآيه.

عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال … يستفاد من هذه الآيه

الجواب الصحيح: استشعار رقابة الله تعالى، وأن الله يعلم السر وما أخفى.

سورة الرعد

والآية المذكروة في الأعلى تم ذكرها في سورة الرعد آية رقم 9 وهي من الصور المدنية آيتها 43، وترتيبها في المصحف 13، نزلت بعد سورة محمد، وهدف السورة إظهار قوة الحق، وضعف الباطل وهي تبين وحدانية الله والرسالة والبعث والجزاء، وسميت سورة الرعد لتلك الظاهرة الكونية.