يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.، يعتبر السؤال المذكور من الأسئلة التي تم طرحها البحث عنها ومناقشتها على مختلف محركات البحث، حتى أصبح السؤال من ضمن أهم وأشهر التريندات في العالم، وخاصة داخل المملكة العربية السعودية، ويرجع ذلك إلى أهمية السؤال بالنسبة للطلاب السعوديين، لذلك في هذا المقال سنتناول الحديث عن الإجابة النموذجية للسؤال (يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.) فتابع القراءة.
يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.
بداية يمكننا القول أن الله بعث الأنبياء والرسل للناس أجمعين لهدايتهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور، وليكونوا حجة عليهم يوم القيامة، ولكن منهم من آمن وأسلم ومنهم من كفر وأجحد، حيث أعد الله لمن كفر وكذ العذاب العظيم يوم القيامة وفي الدنيا نالو غضب الله عز وجل، ولكن أحيانا يمهل الله عز وجل الإنسان فرصة في الدينا لكي يتوب ويستغفر فيؤجل عذابهم، ومن لم يستغل هذه الفرصة وأصر على الكفر والمعصية فله عذاب عظيم في الدنيا والآخرة، والآن يمكننا الإجابة على السؤال (يمهل الله الظالمين، فلا يعاجلهم بالعذاب في الدنيا، لعلهم يظلوا على ظلمهم، وكذبهم.).
الجواب العبارة خاطئة.