أقسم الله تعالى بالعاديات وهي ، جاء القران الكريم متكاملا، وهو خالي من الاخطاء والتعثرات، فهو كلام الله سبحانه وتعالى، وقد انزله الله تعالى بواسطة الوحي جبريل على سيدنا ونبينا محمد _صلى الله عليه وسلم_ لهداية الناس، ولكي يوضح لهم سير الانبياء والرسل السابقين الذين جاؤوا بدعوة اقوامهم الى الاسلام وترك عبادات الشرك الاخرى، وعبادة الله تعالى وحده لا شريك له.
أقسم الله تعالى بالعاديات وهي
سورة العاديات هي من السور القرأنية القصيرة، وهي من الصور التي توجد في الجزء الاخير من القران الكريم، الجزء الثلاثون، ويسمى بجزء عمة، وهنا يقسم الله سبحانه وتعالى في سورة العاديات، فما المقصود بالعاديات هنا.
الجواب هو/
الخيول