هو كل ما يحيط بنا من نجوم، ومجرات، ومخلوقات حية، خلق الله سبحان وتعالى هذا الكون وأحسن خلقه، حيث خلق السماوات ورفعها بغير عمد، وخلق الأراضي السبع، وخلق كل ما في هذا الكون ونظمه بطريقة محكمة ودقيقة تشير إلى عظمة الخالق سبحانه وتعالى، حيث أن المتأمل لكافة مخلوقات الله يدرك أنها من صنع خالق واحد قادر على كل شيء، وهناك الكثير من العلماء الذين أسلموا أثناء دراساتهم وأبحاثهم التي من خلالها اكتشفوا عظمة التنظيم والإبداع والحاكم لهذه العالم.
هو كل ما يحيط بنا من نجوم، ومجرات، ومخلوقات حية.
إن كل ما يحيط بنا من نجوم ومجرات ومخلوقات حية يشير إلى الكون، فيحتوي هذا الكون العظيم على الكثير من النجوم والمجرات والكواكب، والتي من ضمنها مجرة درب التبانة التي نعيش عليها، ويحتوي أيضاً الكون على كافة أنواع الكائنات الحية التي منها الإنسان والحيوان والنبات، والتي تعمل على تنظيم الحياة على هذا الكوكب، وبدونها يحدث خلل وعدم توازن يؤدي إلى انتهاء الحياة على كوكب الأرض.