كلمات اغنية ما كان هذا حب عبدالمجيد عبدالله مكتوبة عينة من الكلمات القصائدية والشعرية التي غناها هذا المغني المشهور في المنطقة الخليجية كلها وفي المملكة العربية السعودية بلاده بشكل خاص، لا سيما أن المحبين لهذا المغني والملحن السعودي يحبون تسميته بلقب ” أمير الطرب” وهذه الكلمات من كتابة تركي وألحان و ألحان طارق محمد وتوزيع عصام الشرايطي وقد حصدت على عدد كبير من المشاهدات، كما أن أنصار هذا المغني السعودي شرعوا في ترديد الكلمات بشكل كبير.
من هو عبدالمجيد عبدالله
المغني والملحن السعودي عبدالمجيد عبدالله من مواليد 1962 م في منطقة العارضة بالمملكة العربية السعودية قبل أن ينتقل مع عائلته للسكن في مدينة جدة بالمملكة، اكتشف موهبته استاذه ابراهيم سلطان في صغره وكان أول حفل يغني فيه وهو بعمر 13 عاماً، سجل بعض الأغاني في مرحلته المتوسطة وسجل هذا الشريط باسم طلال مداح بالخطأ فلم ينشهر كثيراً، وفي عام 1984 كانت أغنية سيد أهلي قد حققت نجاحاً كبيراً بعد أن سجلها في مصر وعرضها في السعودية، وقد اجتاز بنجاح ما أعلن عنه التلفزيون السعودي من حاجته لمغنين وكان هو من بينهم، ثم تطور الأمر معه إلى أن أصبح من المشاهير في عالم الغناء الخليجي، ومن ذلك غناء كلمات اغنية ما كان هذا حب عبدالمجيد عبدالله مكتوبة .
كلمات اغنية ما كان هذا حب عبدالمجيد عبدالله مكتوبة
كتب الشاعر تركي هذه الكلمات التي انتشرت كالنار في الهشيم، فيما لخنها طارق محمد وغناها عبد المجيد عبد الله، فصار لها سحراً عند السامعين لها، وباحثين عن حروفها المتنوعة وهي:
قدرت اعرف جميع اللي تبي وكنته
قدرت الغيني واتوحـّد مع ذاتك
قدرت اشوف جرحك وين وضمّدته
قدرت اساندك فـ اصعب محطاتك
حلم القرب منّـك سهل حقّـقته
قدرت اكون فـي كل اتـجاهاتك
وصـلت لـباب قـلبك يـوم شرّعته
عجزت أرقى بـ نبضك لين خفقاتك
أجل ماكان هذا حب
أجل كلّه تهيّـالي
أجل كلّ الحقيقه كذب
قصّه عشتها لحالي
حزين وداخلـي مكسور كسّرته
وانـا احـاول أعـدّي سـفح نظراتك
يـفـرّحني قلـيلك لين جاملتـه
ويجبر خاطري وهو من لطافاتك
ألم واحساس تـعّبني وتـعّـبته
وخوف يهـزْ روحـي بـ كل صدّاتك
خـذاني الحـلـم غــرّر بي وصـدّقته
ظلمتك وانظلمت وفـاتني وفـاتك
أجـل ماكـان هــذا حـب
أجـل كـلّـه تـهـيّـالي
أجـل كلّ الحقيقه كذب
قصّه عشتها لحالي
كانت هذه كلمات اغنية ما كان هذا حب عبدالمجيد عبدالله مكتوبة التي نشرناها للزائرين لموقعنا، كما أننا نرى أن كثيراً من الكلمات التي تكتب تحظى باهتمام من المشاهدين، ولكن عند العودة إلى الكلمات القديمة للشعراء الكبار كالمتنبي وأبي تمام وعنترة وغيرهم يدرك القارئ الفرق الكبير.