لماذا الأرض لا تمتص الدماء ، لماذا تمتص الدماء لم يكن لديك سؤالًا عاديًا، فظاهرة عدم امتصاص الأرض للدماء، وهذا الضوء على السبب الذي يجعل الكثير من الأشخاص الذين يعانون من أمراض عديدة، بينما تستجيب لامتصاص الدماء، والديني لهذه الظاهرة.

مما يتكون الدم

يجب أن نتعرف على الأسئلة المتعلقة بالمنتج وباعتبارها في هذا الخطأ.

الدم عن سائل إرسال الماء أكثر من 90٪ من حجمه، يسير في الشرايين والاوردة، الجواب في الصورة في الجسم ويتم إنتاجه من الطحال ونخاع العظام.

التجمع من الخلايا المختلفة والأحذية والوظيفة، وهي

  • كريات الدم الحمراء.
  • خلايا الدم البيضاء وتنقسم بدورها إلى مجموعة من الخلايا المختلفة في الشكل والحجم والوظيفة.
  • الصفائح الدموية.
  • البلازما وهي عبارة عن سائل شفاف أبيض تسبح فيه خلايا الدم الأخرى.

لماذا الأرض لا تمتص الدماء

سؤال لطالما أرق العلماء وشغل تفكيرهم أن يجدوا له استجابة شافية بل بالأحرى نستعرضهما معكم خلال السطور التالية

في ظروف صعبة السؤال وغرابته في ظروف التربة على امتصاص أنواع السوائل كالمياه والبنزين والعوامل التي يمكن أن تبقى في مكان سقوطها لآلاف السنين دون أن تُمتص أو تختفي، وظل العلماء يبحثون عن السر تمكنوا من التعرف على الكثير من العادات والتقاليد التي تم التعرف على العديد من العادات والتقاليد التي تم التعرف على العديد من العادات والتقاليد التي يمكن أن تكون بها الحضارات القديمة والكتابية والتداوي والطب ومواقف المعارك وغيرها، من الأمور التي تجلت أمام أعينهم طرحهم لهذا السؤال.

الأسباب العلمية ظاهرة عدم امتصاص الأرض للدماء

أنواع التربة في التربة ذات جودة عالية كالتربة الرملية وأنواع ذات نفاذية متوسطة كالتربة الطينية، وأخرى ذات نفاذي ضعيفة كالتربة الصخرية.

إذًا لماذا تمتص الدماء تشكل نسبة 90٪ من مكونات الماء، وهي النسبة التي تمتصها التربة من حجم الدم، إلا أنه عندما تحدث عملية تجلط التربة تتماسك مكوناتها، فيتزايد حجم خلايا الدم، حبيبات التربة تدمر التربة تظهر على الأرض دون أن تختفي.

الأسباب العالمية للسيطرة على ظاهرة عدم امتصاص الأرض للدماء

وأسباب ظاهرة الظاهرة فقد جاء في الأثر في “غريب الحديث” (2/14)، ومن طريقه ابن عساكر في “تاريخه” (64/6) من طريق عبد الْمُنعم بن إدريس عَن أَبِيه عَن وهب بن منبه قال “إن الأَرْض نشفت دم ابْن آدم الْمَقْتُول، فلعن آدم الأَرْض، فَمن أجل ذَلِك لَا تنشف الأَرْض دَمًا بعد دم هابيل إِلَى يَوْم الْقِيَامَة”

وهي القصة المشهورة عن المسلمين بقتل قابيل لأخيه، عندما اشتعلت الغيرة في قلب قابيل بسبب رفض الله لقربانه وقبوله قربان أخيه هابيل، فقتله وعجز عن التخلص من جثته فأرسله إلى غرابًا في الأرض ويواري جثة أخيه في التراب ذكر المولى عز وجل في كتابه العظيم “واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين © لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين © إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين © فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين © فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه قال يا ويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فَأَمْرِيَ سَوْرِيَ سَوْءةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ ”عاد إلى أبيه أمره أن يدله على المكان الذي قتل فيه أخيه فعل، ذهب آدم إلا، وجد أن الأرض امتعت دماء، فلنها ولهذا امتن الأرض عن امتصاص الدماء منذ ذلك الحين.