رابط معرفة المتصل بدون برنامج، نصادف بشكل شبه يومي اتصال بعض الأرقام غير المخزنة على هواتفنا، ونستغرف من هذه الاتصالات المتكررة، ويبحث الكثيرين عن برنامج يمكن أن يوفر لهم معرفة اسم المتصل دون الحاجة لوجوده على الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي، لكيلا يكون عائقاً في تحميل المزيد، ولا يأخذ مساحة من ذاكرة الهاتف فيضعف سرعته، ونقدر في موقع المنهاج حاجة البعض لوجود مثل هذه الخدمة دون وجود برنامج، بل من خلال التصفح عبر الانترنت.
لذلك سنقوم في هذا المقال بوضع الرابط الذي يفيد في معرفة اسم المتصل مباشرة، دون الحاجة للبحث على (آب ستور) وتوفير المساحة في الهواتف والأجهزة، فتابعوا معنا.
رابط معرفة المتصل بدون برنامج
نعرف جميعاً أن المساحة تحكم الأجهزة والهواتف التي بين أيدينا، وقد يطرأ يوم طارئ أو اتصال فيقع أحد الأشخاص بالحرج لعدم معرفة المتصل، خاصة إن كان قريباً له، ولا يحب مستخدمو الهواتف الذكية إضافة عدد كبير من البرامج التي قد ترهق معالج الهاتف المحمول، وتضعف سرعته وجودته، ونعرض لكم في المقال بعض الطرق التي يمكن من خلالها معرفة اسم المتصل بكل سهولة
معرفة المتصل حسب رمز الدولة
يمكن أن يساعد رمز الدولة بعض الأشخاص الذين يمتلكون علاقات غير محلية، فإن كان الرقم غير متعارف عليه في الدولة، يمكن للمتصل أن يخمن الشخص المتصل حسب الدولة التي يجرى منها الاتصال، ويمكن معرفة البلدة المتصلة عبر الخطوات
- الدخول لموقع Whitepages الذي يمكنك من معرفة رمز الدولة من هنا
- الضغط على خيار ( الهاتف العكسي) وكتابة رقم الهاتف المتصل في الصندوق المخصص له
- تجري عملية البحث عند الضغط على زر البحث لمعرفة المتصل.
معرفة هوية المتصل عن طريق رقم هاتفه
يمكن معرفة هوية المتصل من خلال موقع توفره جوجل يسمى موبايل تراكر، وهو موقع مجاني بسيط يمكن للصغار والكبار التعامل معه، ويمكنكم معرفة اسم المتصل من خلال الخطوات التالية/
- التأكد من معرفة الرقم وتخزينه، من خلال نسخ الرقم للحافظة
- الانتقال إلى موقع موبايل تراكر من هنا
- تظهر بعض الحقول التي تلزم إدخال رقم الهاتف، نقوم بلصق رقم الهاتف بعد نسخه مسبقاً.
- تظهر بعض الرموز للتأكد من الخض، يجب كتابتها في الحقل المخصص لها.
- أخيراً، الضغط على زر التتبع لمشاهدة اسم المتصل فقط عن طريق الانترنت.
إلى هنا نكون قد عرصنا أكثر من طريقة تفيد الأشخاص في معرفة الأرقام الغريبة عنهم، دون الحاجة إلى تطبيقات تقوم بذلك، للمزيد من المقالات زوروا موقع المنهاج.