اعراب المفعول به مع الأمثلة التوضيحية ، يتم تنفيذ المفعول به، كما تفعل المفعول به المفعول به في جملة فعلية ، كما تحتوي على مراحل بسيطة. اسما ظاهرا أو جملة أو ضمير.

المفعول به

يمكن أن يكون السبب هو السبب في المثال ، وهنا يأتي اسم أحمد في المثال ذات الصلة بالفعل. تم تعريفه من قبل كجزء من وصفه ، وتم تعريفه بالطريقة التي تم تعريفها ، ورائعها الفعل على التفاعل ، أو صيغة النفي مثل: ”لم يلبس الطفل الحذاء”!

ما أقسام المفعول به

يمكن تقسيم المفعول به إلى قسمين ؛ ويبدو أن تبدو وكأننا قريبون

الاسم الظاهر الصريح

تلك الحالة يكون المفعول به ذات صيغة واضحة وصريحة ويمكن تمييزه في الجملة بسهولة.

مثال: رأيت فتاة مهذبة

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • رأيت: فعل ماض مبني على السكون بسبب اتصاله بالتاء ، والتاء ضمير متصل متصل مبني على الضمير في محل رفع فاعل.
  • فتاة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

المصدر المؤول

هذا هو المصدر الذي يسمح بالصيغة الواردة فيه.

مثال: أود أن تفوز

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • أود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • أن: حرف توكيد و نصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • تفوز: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنتَ.

هذا هو السبب في أن الهدف من الأصل هو تفسيره.

اعراب المفعول به مع الأمثلة التوضيحية

هناك مجموعة من العلامات التجارية التي يتم تمييزها في هذا المردود.

الفتحة

تستخدم صيغة المفعول في صيغة صيغة المفرد ، مثل “شرب الطفل” ، ومن النوع الذي يتم تفعيله في صيغة الظاهرة ، وتستخدم الفتحة أيضًا .

الياء

نصب المفعول به بالياء أيضًا ، جاء في صيغة مذكر سالم ، مثل ”كافأ المدير الموظفين“ ، أن يكون تعليمي منصوب في منصوب بالياء هو مذكر سالم.

الألف والكسرة

يحمل المفعول به الألف كعلامة للنُصب حال كونه واحدًا من الأسماء ، مثل “رأيت أخاك” تو أخاك مفعول به منصوب بالألف لأنه يحمل اسمًا ، و أيضًا نصب المفعول به بديلا الفتحة في حالة ظهور المفعول به في صيغة جمع المؤنث السالم ، مثل “ركبت الطالبات الحافلات” وهي حافلات مفعول منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.

شرح على إعراب المفعول به

هناك بعض الصور التوضيحية التي تشير إلى مختلف حالات إعراب المفعول ، وهي كالتالي:

مثال: حرثَ الفلاحُ الأرضَ

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • حرث: فعل ماض مبني على الفتح. الفلاحُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • الأرضَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

مثال: اصطدتُ عصفوريْن

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • اصطدتُ: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالتاء ، والتاء ضمير غير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
  • عصفوريْن: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنّه مثنى.

مثال: قابلتُ العاملاتِ

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • قابلْتُ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
  • العاملات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنّه جمع مؤنث سالم.

مثال: ينصرُ اللهُ المؤمنين

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • ينصرُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • اللهُ: لفظ الجلالة في محل رفع فاعل.
  • المجاهدين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنّه جمع مذكر سالم.

مثال: يحترمُ الناسُ أباك

يمكن إعراب تلك الجملة كما يلي:

  • يحترم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • الناسُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • أباك: مفعول به منصوب بالألف لأنّه من الأسماء الخمسة وهو مضاف والكاف مضاف إليه.

من عوامل نصب المفعول به

يعد الفعل على المفعول به هو السبب الشائع لوقوع النصب عليه ، مثل “زار محمد زيدا” ، وهنا يأتي زيدا هو المفعول به المنشوب ، الفعل الذي أجري عليه الفعل ، وهو الفعل الذي يقوم به الفعل على المفعول به وهي كالتالي:

المصدر

يقوم بنفس العمل على المفعول وهو إضافة علامة النصب له ، وذلك في ثلاثة مواضع فيما يلي:

  • جاء هذا الإنذار: مثل عبارة ”حبك وطنك شعور عظيم” ، وهنا تكون كلمة وطنك مفعول منصوب بالفتحة عن المصدر وهو كلمة ”حب”.
  • إذا جاء كلمة المظلومين ، مثل عبارة ”أيها القوم ، إكراما المظلومين ،؟
  • إذا جاء معرفا: مثل عبارة ”كثير الإنصاف شعبه صفاته”.

اسم الفاعل

يقوم بإدخال اسم الفاعل بنصب المفعول إلى التعريف ، مع اختلاف الزمن ماضيه أو حاضره دون الارتباط ، ومثال ذلك: أنا الحافظ جميلك أو الآن أو غدا ، وهذا ما يجعله مسموعًا باسم الفاعل بدأ النشاط في بعض المواضع وهي كالتالي:

  • جاء هذا المكان زيدًا من النص الوارد بالفتحة عن اسم الفاعل.
  • إذا كانت أداة أداة ، مثل ”ما رازق العباد إلا الله“ ، يكون العباد مفعول به منصوب بالفتحة عن اسم الفاعل ”رازق”.
  • إذا كانت أداة استفهام ، مثل ”هل زائر أخوك صديقه؟ “، يكون يكون صديقه مفعول به منصوب بالفتحة عن اسم الفاعل” زائر ”.
  • جاء خبرًا ، مثل ”زيد كاتب واجبه” ، وهنا يكون واجبه منصوبه مفعول به منصوب بالفتحة عن اسم الفاعل ”كاتب”.
  • لقد جاء هذا النوع من البرامج في هذا النوع من البرامج.

صيغة المبالغة

تكمن في صيغة صيغة المبالغة في صيغة الفاعل إلى صيغة من أجل التعبير عن المبالغة والكثرة ، صيغة المبالغة بنصب المفعول به وأشكال مختلفة من مشغلات وطيدة كالتالي:

  • فعال: مثل ”السفاح الأبرياء شخص مكروه” ، وهنا يكون الأبرياء مفعول به منصوب بالفتحة عن صيغة ”السفاح”.
  • مقدام: مثل ”ما مقدام قلبه إلا الفارس” ، وهنا يكون قلبه مفعول به منصوب بالفتحة عن صيغة المبالغة “مقدام”.
  • فعول: مثل ”أشكور أنت فضل ربك“ ، وهنا كلمة فضل مفعول به منصوب بالفتحة عن صيغة المبالغة شكور.
  • فعيل: مثل ”أكريم أبوك أهله” ، وهنا يكون أهله مفعول به منصوب بالفتحة عن صيغة المبالغة ”كريم”.

الصفة المشبهة باسم الفاعل

لا تقوم الصفة المشبهة باسم الفاعل بنصب الاسم على اعتباره مفعول به ، بل لكونه مشبه بالمفعول به ، حيث أن الصفة المشبهة ترد داخل الجمل المكونة من فعل لازم وفاعل ، ولا يشترط وجود مفعول به ، مثل “أحمد جميل ثوبه” وهنا يكون ثوب مشبه بالمفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.