الاقتصاد هو إنتاج وتوزيع وتبادل واستهلاك السلع والخدمات، كانت قوة الدول في العصور التاريخية وما قبل التاريخ مرتبطة دائمًا بالاقتصاد القوي والقدرة على امتلاك الثروة، لكن الاقتصاد في العصور القديمة اعتمد على الموارد غير القانونية لتحسين الاقتصاد المحلي للإمبراطوريات المهيمنة، مثل غزو البلدان المجاورة إلى ينهبون ثرواتهم ويفرضون ضرائب على السكان المحليين، بمن فيهم التجار وصغار التجار والمزارعون وبقية الجماعات. مع تطور العصر والأنظمة العالمية، تطورت النظم الاقتصادية للدول واليوم لدينا علم عظيم يسمى الاقتصاد. ملك له.
أصل الاقتصاد
يعود علم الاقتصاد الحديث إلى المزارع والشاعر اليوناني هسيود، أحد أوائل المفكرين الاقتصاديين المسجلين في القرن الثامن قبل الميلاد، والذي كتب أن العمالة والمواد والوقت بحاجة إلى تخصيصها بكفاءة للتغلب على الندرة والندرة، ومع ذلك، فإن تأسيس علم الاقتصاد الغربي الحديث، وهو أساس النظام الاقتصادي العالمي الحديث، حدث بعد ذلك بوقت طويل، ويُنسب إلى هسيود نشر كتاب الفيلسوف الاسكتلندي آدم سميث عام 1776 م، والذي كان بعنوان تحقيق في الطبيعة. وأسباب ثروة الأمم. أوضح آدم سميث في كتابه أن مفاهيم الكفاءة والإنتاجية تحتل مكان الصدارة في ما قبل الاقتصاديين، وهم يجادلون بأن زيادة الإنتاجية والاستخدام الأكثر كفاءة للموارد يمكن أن يؤدي إلى مستوى أعلى من المعيشة.
الاقتصاد هو إنتاج وتوزيع وتبادل واستهلاك السلع والخدمات
من خلال البحث في أصل علم الاقتصاد الذي ذكرناه سابقًا، يمكننا أن نستنتج تعريف هذا العلم وفقًا للبيانات القديمة والحديثة لاقتصاد الدول، وبناءً عليه، يمكن القول أن الاقتصاد هو علم اجتماعي يهتم بـ إنتاج وتوزيع واستهلاك السلع والخدمات، حيث يدرس كيفية اتخاذ الأفراد والشركات والحكومات والدول خيارات حول كيفية تخصيص الموارد بشكل عام، يركز الاقتصاد على السلوك البشري بناءً على افتراضات أن البشر يتصرفون بعقلانية ويسعون إلى المستوى الأمثل من فائدة أو فائدة. اليوم، اللبنات الأساسية للاقتصاد هي دراسات الأعمال والتجارة، لأن هناك العديد من التطبيقات الممكنة للعمالة البشرية العديد من الطرق المختلفة للحصول على الموارد، وبالتالي فإن مهمة الاقتصاد هي تحديد الأساليب التي تحقق أفضل النتائج من خلال مقارنة هذه البيانات، وبالعودة إلى السؤال المطروح، ومن خلال الشرح المناسب الذي قدمناه، سنجد أن البيان المقدم هو/
- العبارة الصحيحة