يفضل ٣٢ شخصا من ٤٨ السفر بالطائرة، وهي من الأسئلة الشائعة في الرياضيات في أحد مناهج الفصل الدراسي، حيث يجد الكثير من الطلاب صعوبة في البداية بدراسة الكسور على اختلاف أنواعها، ولكنها من أبسط الأمور التي تحتوي على متعة، وهي رائعة في حلها بما لها من الأجزاء الثابتة (البسط والمقام)، وكذلك تم طرح هذا السؤال، والذي سيتم توفيره لك من خلال هذا المقال لمعرفة المزيد عن الكسور والإجابة التفصيلية للسؤال المذكور أعلاه.
مفهوم عملية تبسيط الكسور
تعني هذه العملية أننا نحصل على أبسط صورة للكسر، والتي يتم تحقيقها من خلال إيجاد العامل المشترك لكل من البسط والمقام بعيدًا عن الرقم 1، ويتم الحصول على أبسط شكل ممكن للكسر من خلال طريقتين، نفرد الأعداد المنطقية، أي تلك المكتوبة بالصيغة تبسيط والمقام بحيث لا يساوي المقام صفرًا، تتضمن الشرح طريقة الأولى قسمة الكسر على الأعداد الأولية (2، 3، 5، 7، 11، .. إلخ) باستمرار حتى نحصل على الرقم في أبسط صورة، أو من خلال شرح طريقة أخرى، وهي القسمة على أكبر عامل مشترك بين البسط والمقام، بحيث يمكن الحصول على الكسر في أبسط صورة أسرع من الأول شرح طريقة.
قد تكون أيضا مهتما ب
يفضل ٣٢ شخصا من ٤٨ السفر بالطائرة
من خلال الموقع الرسمي نوضح أن المسائل الرياضية في عملياتها الحسابية قد أخذت أهمية كبيرة في الرياضيات، وأن هناك العديد من الأسس والقوانين التي لا يمكن فهمها إلا من خلال حل المعادلات الحسابية، والإجابة على السؤال الوارد في كتب المناهج، والتي تنص على أن “32 شخصًا من أصل 48 يفضلون السفر”. بالطائرة. اكتب الكسر الذي يشير إلى أولئك الذين يفضلون السفر بالطائرة في أبسط صورة. يتم الرد على النحو التالي
- الجواب 2/3.
بما أن 32 من 48 شخصًا يفضلون السفر بالطائرة من خلال ما أوضحه السؤال، فإن الكسر المطلوب في السؤال هو وضع 32 في البسط و 48 في المقام، ثم قسمة البسط والمقام على 2 للحصول على أبسط إذن، نتيجة هذه العملية هي 16/24، لكن بهذا لن يكون الكسر في أبسط صورة، لذلك نواصل قسمة الكسر على 2 لكل من البسط والمقام، نحصل على الكسر 8/12 و وبالتالي لن يكون لدينا أبسط صورة للكسر، لذلك نستمر في القسمة ونحصل على 4/6 ثم الكسر المبسط 2/3، أو بشرح طريقة أسرع، نجد العامل المشترك بين البسط والمقام، والذي هو الرقم 8، لذلك نحصل على النتيجة 4/6، ثم نقسم على 2، فنحصل على أبسط صورة للكسر، وهي 2/3، وبالتالي تم الحصول على ما طُلب من السؤال أعلاه.