كيفية الرد على الف لا باس،الرد على ألف بخير، هذه العبارة من العبارات التي نسمعها، نقلتها إلينا الأجيال القديمة، لكن الكثير من الناس الذين يسمعونها لا يعرفون شيئًا عن أصلها، ولا يعرفون هل هو كذلك، الغربي وكان يستخدمه العرب، أو أنها كلمة عربية أصيلة، لكن اللغة لم تسلط الضوء عليها بما يكفي لتصل إلى كل الأجيال المتعاقبة، وهذا ما سيفعله في هذا المقال حيث سيلقي الضوء على الكلمة، أصله ومعناه في اللغة وكيف يمكن الإجابة عليه، ولن نكتفي برد واحد، لكننا سنقدم مجموعة متنوعة من الردود التي تناسب مختلف الأذواق.

 المقصود بألف لا باس

لا حرج في الكلمات العربية الأصيلة التي يستخدمها العرب منذ القدم في عيادة المرضى، وبما أن القرآن الذي يدعو إلى دين الإسلام نزل على لسان العرب اختار الإسلام من بينهم، اقوال افضل واقوى وافضل كلام، وما أصابته من بلاء على اختلاف أنواعها، فنحن نعلم أن الدين الإسلامي يحض على الأخوة والمودة، فيحق للمسلم على أخيه أن يزوره في مرضه وأن يقدم له العون والتعاطف.

كيفية الرد على ألف لا خير

الصحة نعمة من الله سبحانه وتعالى وتاج على رؤوس الأصحاء لا يراها إلا المريض، لذلك يجب على الأصحاء دعم المرضى الذين فقدوا نعمة الصحة وهذا من أهم الأمور التي لا يراها رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم علمنا ومثالنا ولكن هناك بعض الناس يفتقرون إلى بعض تعاليم الدين الطاهرون لا يعرفون من الدين ويجهلون التجاوب معه فيستطيعون، استخدم بعض العبارات التالية للرد على هذه العبارة إذا قالها أحد لهم:

  • أسأل الله لك السلامة والعافية.
  • بارك الله فيك ويسعدك.
  • خير الله لك.
  • حفظك الله عن كل شر وضرر.
  • لا بأس بالنسبة لك أيضًا.
  • بارك الله في قلوبكم ورزقكم الله.
  • ارجو الله ان لا تقترب منك المصيبة ولا تقترب من اهلك.
  • متك الله على الصحة والعافية.
  • جزاكم الله خيرًا.
  • وفقكم الله العافية.
  • جزاكم الله خيرًا.
  • نشكر الله على كل شيء.
  • كفى بالله والوكيل.

ماذا أفعل عندما أقول لشخص ما ألف لا بأس

يقال للرجل لفظ (خير لك) إذا رآه مصابا ببلاء وكرب، لأن أنواع البلاء متعددة، فهناك من يصاب بمرض وآخر مصاب بدين أو بلاء، أو ضياع شيء أو شخص عزيز، وأنواع أخرى كثيرة من البلاء الذي عانى منه الإنسان منذ خلقه، من ابن عباس رضي الله عنه، عنهم؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على بدوي كان يزوره فقال إذا دخل النبي صلى الله عليه وسلم على مريض يزوره، فيقول لا حرج في التطهير إن شاء الله، فقال له لا بأس في التطهير إن شاء الله، هو قال، قلت طهارة لا، بل هي حمى تندلع – أو تنفجر – على رجل عجوز تزوره القبور، قال النبي صلى الله عليه وسلم ((ثم نعم)).

ماذا تعني كلمة “ماذا دهاك”

يشير الباس إلى البلاء بشكل عام، ويعبر بشكل خاص عن عدة معانٍ مثل:

  • الخوف، فيقال لا بأس بك، أي لا خوف عليك، ويمكنه أيضا أن يعبر عن الحزن.
  • إنها تأتي من كلمة البؤس.
  • يمكن أن يأتي أيضًا بمعنى الشجاع، لذلك يقال إنه رجل ذو قوة كبيرة، أي شجاع، أو فتى القوة، أي ولد قوي وقوي.
  • وإذا ارتبطت كلمة “اعتداء” بكلمة “جلال” فإنها تعبر عن استبداد الله وعذابه وغضبه، فيقال إن قوة الله هي عذاب الله.

المعنى الحقيقي لعدم تنقية البص

ويقال لا حرج في تطهير أهل البلاء والضيق، وهو معناه لا تحزنوا، فقد لعنك الله لتطهرك من الذنوب والمعاصي، هو صلى الله عليه وسلم معلم البشرية جمعاء، وهو من آداب زيارة المريض، كما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بتعزية المرضى، عند زيارته بالكلمات الرقيقة.

ماذا أريد ان افعل إذا قال أحدهم ألف فلا بأس

والبلاء عامة تكفير عن الذنوب والذنوب ورفو درجات لصبر العبد على ما أصابه ربه رفعه الله على أسمى درجات سلطة أبي هريرة – رحمه الله، رضي عنه – قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ((من شاء الله خيره منه)) فتجد الناس يعزونه بقولهم (هناك)، لا حرج في التطهير ” أي لا تحزن، لأنها نقى بأمر الله.

  • لا بأس لك ولقلبك.
  • لا أرى الله فيك مكروهًا بأمر الله.
  • أتمنى أن يملأ الله قلبك دائما بالخير والمحبة.
  • بارك الله فيك وطهر روحك وقلبك من الذنوب.
  • ج لا حرج عليك وعلى الأمة الإسلامية جمعاء.
  • أطال الله عمرك ويغفر لك.
  • يكفيني الله. لا إله إلا هو. إني أثق به وهو رب العرش العظيم.
  • يرحمك الله.

التعرف على ردود قصيرة لألف لاس

هناك بعض المواقف التي يجب أن تكون مختصرة في الكلام، فلا يمكن للمريض أو المنكوب الاستمرار في الحديث، لذلك يحتاج إلى بعض الاستجابات المختصرة للرد على شخص يقول له ألف شخص، “أنت بخير، لذلك يمكنه الرد على النحو التالي

  • أكثر.
  • أشكرك.
  • كفى بالله.
  • يرحمك الله.
  • يرحمك الله.
  • يرحمك الله.
  • الله يجعلك سعيدا.
  • نشكر الله على أي حال.
  • وبارك الله فيكم.

معاني أريد ألفًا، فلا بأس أن أكون طاهرًا

لا حرج في التطهير من الأقوال الرقيقة التي وردت عن سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم لما ذهب لزيارة المريض، وعلي كل مسلم أن يحذو حذونا، في تعاليم الإسلام السمحة.

  • طهر الله قلوبكم وملاءاتكم من خطاياكم.
  • بارك الله فيك وحفظك من كل مكروه.
  • حفظكم الله تعالى من كل مكروه.
  • تبارك بالخير والرحمة.
  • لا أرى الله مكروها.
  • من يقول ومن يسمع.
  • أسأل الله ألا يكتب عليك الشر.
  • الحمد لله على كل خير.
  • قل لن يصيبنا إلا ما قدر الله لنا.