تقدم المدرسه جميع المعارف والعلوم ولا يحتاج الطالب الى غيرها ، يعد الوصول إلى المعرفة والعلم من أهم أهداف الوجود الإنساني، لأنه يعمل على ضبط نفسه والتحكم في سلوكه ضمن أنظمة القيم والمنطق، وقد تطورت وسائل وطرق الحصول على المعرفة مع تقدم زمانًا بعد أن كانت بسيطة ومحدودة، أصبحت المعرفة الآن متاحة لجميع الفئات ولا تقتصر على أحد، ومن خلالها سيعرف مفهوم المعرفة وطرق الحصول عليها من العصور القديمة إلى الوقت الحاضر.

تقدم المدرسه جميع المعارف والعلوم ولا يحتاج الطالب الى غيرها

تعتبر المدرسة من المؤسسات التعليمية التي تزود الطلاب والمتعلمين بالمعرفة المتعلقة بالعلوم المختلفة، بحيث تنقسم إلى ثلاث مراحل، وهي الابتدائية والإعدادية (المتوسطة) والثانوية، والمرحلة الابتدائية هي مرحلة إجبارية في كثير من البلدان، وفي هذه المراحل التقدمية يتم توفير المعرفة المتعلقة بالتعليم فقط، الجواب الصحيح على السؤال أعلاه هو

  • عبارة خاطئة.

بما أن المعرفة تختلف عن العلم، فهي أوسع وأكثر شمولاً وقد تشمل المعرفة العلمية وغير العلمية، يرتبط هذا المفهوم بالتعليم والبحث العلمي والمعلومات وغيرها.

من طرق الحصول على المعرفة

يمكن تقسيم طرق الحصول على المعرفة إلى ثلاث مجموعات، وهي الأساليب القديمة في الوصول إلى المعرفة، وأساليب البحث العلمية، والقرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، يوضح الجدول التالي نظرة عامة على كل منهم

الطرق القديمةالأساليب العلميةالقرآن الكريم والسنة النبوية
  • التجربة الحسية تعتمد هذه الشرح طريقة على الحواس الخمس للإنسان، وهي شرح طريقة سريعة ومناسبة للوصول إلى المعرفة والتنبؤ بالمستقبل، لكنها غير كافية للتحقق من صحة المعرفة.
  • نقل المعرفة من المختصين وغيرهم.
  • التجربة والخطأ يتم من خلالها تفسير الظواهر والأحداث دون التمكن من تحديد الأسباب.
  • تحديد المشكلة بصياغتها وجمع البيانات المتعلقة بها وتحليلها.
  • تحديد وسائل ومصادر جمع البيانات وطرق تحليلها.
  • بناء الاستنتاجات وفقًا لنتائج تحليل البيانات.
  • وهو إشارة إلى كل ما أخبرنا به الله تعالى في القرآن الكريم والسنة الصحيحة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.