سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها ، تم استدعاؤها من قبل العديد من المرافقات بألقاب متعددة، بسبب الموقف الذي حدث معها، ولهذا السبب تم منح العديد من الرفقاء العديد من الألقاب ؛ وكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – هو من دعاهم بهذه الألقاب، ولهذا السبب سيعرف جواب عنوان المقال الحالي. سميت بنفس النتقاطين وهي حفصة بنت عمر رضي الله عنها.

سميت بذات النطاقين هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها

كان للعديد من الرفقاء ألقاب معينة ؛ لُقّب على اسم مكانة الوقوف وهو سبب لهذا اللقب، وكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – هو الذي أطلق لقب ذات النتقين لأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها، رضي عنهما، وهذا ما فعلته بقطع حجابها عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر الصديق في الغار، حيث شدد الشوط الأول الرحلة والنصف الثاني منطقيا ؛ وعليه فإن العبارة التي تسمى نفس النطاقات هي حفصة بنت عمر رضي الله عنها

  • الجواب البيان كاذب. ليست حفصة بل أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها.

معلومات عن اسماء بنت ابي بكر

هي أسماء ابنة أبي بكر الصديق، وماتت والدتها العامرية، أسلم الصحابي الجليل بمكة المكرمة، وكان ممن سبق الإسلام، أي بعد 17 من الصحابة والصحابة، الذي كرمه رسول الله – صلى الله عليه وسلم – على صقله، هي أخت عائشة زوجة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وهي تكبرها بعشر سنين، روت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة مشرفة، وشهدت معه غزوة اليرموك، وكانت تسمى نفس الفرقتين، كما رواه البخاري، حيث قال

قمت برحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت أبي بكر عندما أراد الهجرة إلى المدينة المنورة، فقالت لم نجد في رحلته (طعاماً يأخذه المسافر) ولا لسقايه (إناء من الجلد يوضع فيه الماء عادة من جلد مستدير) نربطهما بهما، فقلت لأبي بكر والله ما أربطه به إلا حزامي (ما شدته المرأة من وسطها)، قال فتشطره بقطعتين ثم أربطه بجلد ماء واحد، والآخر سفرة ففعلت ولهذا سميت بذات الزقاتين.

صفات أسماء بنت ابي بكر

عُرفت أسماء بنت أبي بكر الصديق بكرمها الكبير، فكانت معطاءة وقالت يا بناتي صدقات ولا تنتظرن الفضل، لا تنتظر أكثر مما تحتاج، لأنك إذا انتظرت الائتمان فلن تجده، وإذا صدقت فلن تجده ضائعًا “، ومما قال عنها ابن الزبير لم أر أكثر كرماً من عائشة وأسماء، فماذا أفعل حيث لم يبق لها شيء ليوم غد، كانت -رضي الله عنه- ممن أعانوا المرضى وأطلقوا العبيد لكرمها الشديد، كانت من الذين فسروا الرؤى والأحلام، وكانت عالمة في كتاب الله وسنة نبيه، كان لها مواقف كثيرة مع رسول الله والصحابة والتابعين، وكانت من الذين أثروا في الصحابة وغيرهم.