الرشاقة لها ثلاثة أنواع ، يتميز الرياضي بقدرته على جعل حركته خفيفة وفي نفس الوقت يغير سرعة الاتجاه بالبساطة والمرونة، وقد ميزت المعرفة الحديثة بين هاتين الصفتين لأن مهارة الرشاقة تكتسب بشكل متزايد من خلال الرياضيون ذوو الخبرة، وهذا لا ينطبق على تغيير سرعة الاتجاه، وفي محاولة منه لفهم الاختلاف، يراجع معك إجابة هذا السؤال المطروح، ثم يخاطبكم بأهم المعلومات المتعلقة به.

الرشاقة لها ثلاثة أنواع

تعرف الرشاقة بأنها قدرة الجسم على القيام بحركة سريعة مع تغيير سرعته أو اتجاه الاستجابة لأي منبه خارجي، تمنح هذه المهارة صاحبها القدرة على الشعور بالاتجاهات والمسافات المناسبة، ومن أهم مكوناته الرشاقة والقدرة على موازنة الحركة ورد الفعل، هناك نوعان من خفة الحركة، خفة الحركة العامة، والرشاقة النوعية، وهنا نصل إلى الإجابة الصحيحة على السؤال التالي

  • العبارة خاطئة.

ما الفرق بين الرشاقة العامة والرشاقة النوعية

يشير مصطلح خفة الحركة العامة إلى قدرة الفرد على أداء المهام الحركية في مختلف الأنشطة الرياضية بشرح طريقة متوازنة، ولا يتطلب فهماً عميقاً لهذه الأنشطة المختلفة، ولكن يمكن تنويعها مع القدرة على اكتساب خفة الحركة والسرعة فيها، بينما تظهر خفة الحركة الخاصة تلك القدرة المتنوعة في تلك المتطلبات، تتطلب مهارة نشاط معين، لكل نشاط رياضي مهارات محددة خاصة به، والمعرفة بها وحدها هي ما يمكن تعريفه على أنه خفة الحركة الخاصة.

أهمية اللياقة البدنية

تعتبر اللياقة بشكل عام جزء من الصحة العامة، والقدرة على أداء أنشطة اللياقة البدنية وأي أنشطة رياضية بشكل عام دون صعوبة وسهولة مرتبطة بالحصول على مستوى عالٍ من الرشاقة، ومن أهم فوائد الرشاقة

  • تمنح أجيليتي المهارات الحركية الدقيقة للفرد وإتقانها بدرجة عالية.
  • يرتبط مستوى أداء اللاعب مباشرة بخفة حركته.
  • الرشاقة عنصر مهم في جميع الأنشطة الرياضية بشكل عام.
  • تحتوي أجيليتي على عناصر مهمة من المهارات الأساسية للنشاط الرياضي، مثل التحضير والتوازن الحركي.