كم عدد دول مجلس التعاون الخليجي، تبلغ مساحتها 233200 كيلومتر مربع، وفيها العديد من الدول العربية وغير العربية، يطرح السؤال هنا حول عدد الدول المشاركة في مجلس التعاون الخليجي، وهو الهيئة الإقليمية المسؤولة عن جميع جوانب الحياة الخليجية، الاقتصادية والسياسية والعسكرية والأمنية، ولعل سبب التعاون في دول مجلس التعاون الخليجي هو وجود سمات مشتركة مبنية على العقيدة الإسلامية والتقاليد العربية، بهدف رعاية شعوب الخليج وضمان مستقبل عالمي أفضل.

كم عدد دول مجلس التعاون الخليجي

  • قطر: عاصمتها الدوحة ، تبلغ مساحتها 11.437 كيلومترًا مربعًا ، وعملتها الرسمية هي الريال القطري وعدد سكانها 2.155.446 نسمة.
  •  دولة الإمارات العربية المتحدة ، وعاصمتها أبو ظبي ، 83.600 كيلومتر مربع ، وعملتها الرسمية هي الدراما لبلد الباسك ويبلغ عدد سكانها 8264.070 نسمة.
  • سلطنة عمان وعاصمتها مدينة مسقط وتبلغ مساحتها 309.501 كيلومتر مربع وعملتها الرسمية هي الريال العماني وعدد سكانها 2773.479 نسمة.
  • البحرين وعاصمتها المنامة ، وتبلغ مساحتها 765 كيلومترًا مربعًا ، وعملتها الرسمية هي الدينار البحريني ويبلغ عدد سكانها 1،234،517 نسمة.
  • الكويت:  تبلغ مساحتها 17820 كيلومترًا مربعًا وتضم ثماني جزر منها الوربة وأم المرادم والقروح وأم النامي وأوا وميسكان وفيلكا وبوبيان، أراضي الكويت صحراوية في الغالب. هذا بسبب عدم وجود أنهار أو بحيرات بالداخل.
  • المملكة السعودية: السعودية: الدولة تقوم على الدين الإسلامي نظرًا لوجود العديد من المدن الإسلامية ، مثل مكة والمدينة ، والنظام الملكي ، فإننا نجد الخلق العظيم للقبيلة أوائل الستينيات.

ما هو مجلس التعاون الخليجي

تشترك دول منطقة الخليج العربي في وجهات نظر سياسية وثقافية متشابهة، وكلها تستند إلى تعاليم الإسلام والثقافة العربية، عاصمة المملكة العربية السعودية، اقتصاديًا وعلميًا وتجاريًا، تبلغ الثروة التي تنتجها هذه الدول حوالي 273 مليار دولار، وهي أعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط، وشجع تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي دول مجلس التعاون الخليجي على دعم المزيد من الاستثمار، وليس التركيز على النفط في اقتصادها، ولكن التركيز على تثقيف شعوبها، بالإضافة إلى الأهداف السياسية التي تضمن السلام في الشرق الأوسط.

لماذا دولة العراق ليس من دول الخليج العربي

على الرغم من أن سكان العراق من الدول المطلة على الخليج العربي، إلا أنها لا تعتبر عضوا في مجلس التعاون الخليجي، نتيجة لانخراط الولايات المتحدة في السياسة العراقية، وتنوع الطوائف والمراجع الدينية، وكذلك السياسة الداخلية والخارجية، أصبح المجلس ضعيفًا للغاية بشأن قبوله وضمه إلى مجلس التعاون الخليجي وتجدر الإشارة إلى أن الاستقالة من مجلس التعاون لا تضر بالعراق أو بشعبه الطيب، يمثلون جزءًا كبيرًا من الخليج العربي؛ لكن سبب الرفض سياسي بحت.