تفاصيل مقتل عارضة الازياء الباكستانية قنديل بلوش، في حادث غريب حصل في باكستان، حيث قيل الكثير عن عارضة الأزياء الشهيرة قنديل بلوش، التي تعيش في جمهورية باكستان، حيث اشتهرت بكونها عارضة أزياء باكستانية، وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الحديث عن بيان تبرئة قاتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش، وفي مقالنا هذا نطلعكم عن سبب مقتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش، الحادث الذي أثار ضجة كبيرة حول العالم، وفي جمهورية باكستان.
من هي عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش السيرة الذاتية
عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بالوش، هي ناشطة اجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتقوم بعرض الأزياء، واسمها الحقيقي فوزية عظيم، تبلغ من العمر ستة وعشرين عامًا، وتعيش قنديل بالوش في دولة باكستان، والعارضة الباكستانية قنديل بلوش تحمل الجنسية الباكستانية ولديها، ولد وحيد، وكان أول ظهور لقنديل بلوش في وسائل الإعلام عندما شاركت في برنامج Pakistan Idol 2013، وأصبحت قنديل بلوش من المشاهير على منصات التواصل الاجتماعي، ولديها العديد من العلاقات مع فنانين مختلفين، و كثر الحديث عنها كثيرًا لأنها قُتلت، وسنتعرف على سبب مقتل العارضة الباكستانية فوزية عظيم.
تفاصيل مقتل عارضة الازياء الباكستانية قنديل بلوش
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ونشطائه بالبحث لمعرفة سبب مقتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش، واسمها الحقيقي فوزية عظيم، وقد تبين أن تاريخ مقتلها هو يوم 15 يوليو 2016 م، حيث أنها قُتلت عارضة الأزياء الشهيرة على يد شقيقها المزعوم باسم محمد وسيم، وقد أحدث مقتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش، الملقبة بـ”كيم كارداشيان”، صدمة في جميع أنحاء باكستان في للشهيرة قنديل بلوش، ونبأ مقتلها، وقد تصدر اسم قنديل بالوش ترند الأخبار في أنحاء كثيرة من العالم، حيث أن قاتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بالوش هو شقيقها محمد وسيم الذي خنقها بسبب تمرد قنديل بلوش على العادات والتقاليد الباكستانية، حيث اشتهرت بعرض صور جريئة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك العديد من المنصات الإعلامية التي شجعت شقيقها على قتلها، وانتشرت مقاطع فيديو وصور على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا ما تسبب بمقتلها خنقًا حتى الموت على يد شقيقها، وتم دفنها عام 2016م.
حقيقة تبرأة قاتل عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش
قُتلت عارضة الأزياء الباكستانية قنديل بلوش على يد شقيقها باسم محمد وسيم، حيث أنها قتلت في عام 2016، عن عمر يناهز ست وعشرين عامًا، وقد استطاعت الحكومة الباكستانية بالقاء القبض على شقيقها باسم وسيم، وقد حكمت المحكمة الباكستانية بالسجن المؤبد للقاتل، ما أن أُعلن الحكم حتي بدأت وسائل الاعلام ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بنشر الخبر على نطاق واسع، وذلك بعد أن قام بقتل شقيقته خنقًا حتي الموت في جريمة بشعة قام بها، وقبل عدة أيام تم تبرأة القاتل باسم وسيم، وذلك بعدما أكد أنه قتلها بسبب تمردها على العادات والتقاليد، وبعد قيام الشهود بالتراجع عن شهادتهم، حيث قامت والدة المقتولة قنديل بلوش بالتنزال الكلى عن حق ابنتها من اجل الافراج عن ابنها القاتل، وقالت الوالدة أمام العديد من الوسائل الاعلامية أنها سعيدة وممتنة للمحكمة، وذلك بعدما أمرت بالافراج عن ابنها القاتل باسم محمد وسيم، بناءًا على طلبها بالافراج عنه.