قصة اختطاف طفلين في إدلب كاملة، تم خنق طفلين بعد ساعات من اختطافهما في ريف إدلب الجنوبي وفي مقابلة مع عناب بلدي، قال عماد عوض، والد أحد الأطفال، إن مجهولين ألقوا بجثث الطفلين خالد عوض، 3 سنوات، وابنة عمه فاطمة 2 عاما، بالقرب من منزلهما، اليوم الأحد 20 فبراير/شباط، وترك المجهول رسالة، شوهدت من خلال عنب بلدي، إلى والدي الطفلين، يقول فيها إن “الهدية الحلوة لأبو عوض الثمين وأبو المجد (والدا الطفلين) والتالي أكثر صعوبة”.

تفاصيل جريمة قتل الطفلين في إدلب

وبحسب والد الطفل محمد عوض، فقد الأطفال بعد ظهر الأحد بينما كانا يلعبان بالقرب من منزل جديهما في مخيم الوفاء، ولم يعلن أحد عن اختطاف الأطفال أو طلب الفدية، كما حدث في حالات سابقة عمليات القتل شائعة في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في إدلب، شمال سوريا، بسبب ارتفاع وتيرة الاغتيالات والتفجيرات التي أودت بحياة مدنيين ومسلحين، فضلا عن أفراد من الجيش التركي، كشفت الأجهزة الأمنية التابعة لهيئة تحرير الشام العسكرية القوية في إدلب عن بعض المسؤولين عنها، في حين ظل الجناة مجهولين حتى الآن.

قصة خطف طفلين في إدلب

أضافت الحكومية السورية أنها بالتحقيق مع المتهم اعترفت بقتل أبناء عم زوجها محمد الحمودي الذي يعمل في صيانة الدراجات النارية، ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة جميع ملابسات الواقعة، وقالت مراسلة شبكة الشرق مناف هاشم مساء الأحد إن الطفلين، محمد نور نور عوض حميدي، البالغ من العمر 3 سنوات، وفاطمة عماد حميدي البالغة من العمر سنة ونصف، كانا أبناء عمومة ومشردين مع أقاربهما من بلدة الهبيت بريف إدلب إلى مخيم الوفاء في بلدة عطمة الحدودية شمال إدلب، وأضاف أنه تم العثور عليهم مقتولين وملقاة بالقرب من منزل عائلته في المخيم، بعد يوم من اختطافهم من قبل مهاجمين مجهولين ، مشيرًا إلى أن جثتي الطفلين ألقيت بواسطة سيارة مجهولة عند مداخل المخيم ثم فروا

نصل هنا الى نهاية هذا المقال بعد ما قمنا بالتعرف على قصة اختطاف طفلين في أطمة، الى القاء.