يرث الزوج بالعصية، وهي عبارة يريد كثير من الناس أن يعرفوها هل هي صحيحة أم لا، لأن الكثير من المسلمين لا يعرفون أحكام دينهم في مسألة الميراث وما هي الواجبات المقررة على الزوج . في الشريعة أولاً، فيشرح في هذه المقالة ما هي واجبات الزوج.
الزوج يرث التقاضي
لا يرث الزوج من زوجته أبدًا مثل الضمادات، وذلك لأن من يرث مثل الضمادات ينقسم إلى ثلاثة أنواع
- عاصب في الروح أي أن الوارث من نفس عائلة المتوفى، مثل ابنه أو أخيه أو خاله أو جده أو ابن عمه.
- أصبح عند الغير ويقصد بها أخوات المتوفى مع إخوته، أو بناته مع أبنائه، ويطلق عليهم اسم الغير لأنهم “أي بنات المتوفى أو أخته”، لولا وجود فرع ذكر يرثونه بالتراكب وليس تعصيب العينين.
- الاقتران بالآخرين وهو البنات مع خالاتهن، لما جاء في شهادة معاذ بن جبل أنه ورث أختًا وبنتًا، فأعطى كل منهما النصف وهو في اليمن. ورسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى هذا الأساس جعل أصل هذا التعليم صلى الله عليه وسلم.
التحذير لا يكون للزوج إلا زمرة في ميراث زوجته في حالة واحدة، وذلك إذا كان قريبها لأبها، مثل ابن عمها. الزوج من آخر.
ما هي فرضيات الميراث المزعومة للزوج
وفرضيات الميراث المفترضة للزوج هي كما يلي
- النصف إذا لم يكن للزوجة أولاد على قول تعالى “ويكون لك نصف ما بقي من أزواجك إن لم يكن لهم ولد”.
- الربع إذا كان للزوجة أبناء أو بنات، كما يقول الله تعالى “إذا كان لهم ولد فللكم ربع ما تركوه”.
ما هو نصيب الزوجة من ميراث الزوج
افتراضات الزوجة المزعومة في الميراث هي كما يلي
- الربع ترث الزوجة ربع مال زوجها إذا لم يكن له أولاد، كما قال الله تعالى “ويكون لهم ربع ما تتركه إذا لم يكن لديك أطفال”.
- الثمن ترث الزوجة ثمن ممتلكات زوجها إذا لم يكن له أولاد، كما يقول الله تعالى “إذا كان لديك ولد، فإنهم يأخذون ثمن ما تركته”.
في هذا المقال اكتشفنا هل يضطر الزوج إلى الإرث من زوجته أم لا، فذكرنا القاعدة الأساسية في ميراث الزوج من زوجته، ثم ذكرنا الحالة الاستثنائية التي يجوز فيها للزوج أن يكون من زوجته. الأزواج. الورثة بالأعصاب لا بالفرض.