صحة حديث الصراخ في منتصف رمضان، وهل يصح نشره، وهل هناك أحاديث غير صحيحة في شهر رمضان، فإن شهر رمضان المبارك هو شهر الرحمة والمغفرة، و شهر الصيام هو القرآن، وهو الشهر الذي ذكرت فضائله في القرآن الكريم، وقد ورد أجر النبي صلى الله عليه وسلم وأجره ومقامه في كثير من الأحاديث الصحيحة. ومن خلال أحاديث تعجب رمضان ما هي وما مدى صحة ذلك.

صحيح الحديث في رمضان

وقد ورد الحديث المسمّى بهلاء رمضان في كثير من الكتب الدينية وبأشكال عديدة، وقد ورد عن أكثر من الصحابة، ومن الروايات التي ظهر فيها عن عبد الله بن مسعود. – رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إذا صرخ في رمضان، فإنه في شوال هيجان، وتختلف القبائل في ذيول). القضاء وسفك الدم في ذو الحجة والمحرم فما هو النهي قالها ثلاث مرات، لا، لا، يقتل الناس دعابة، قلنا ما الصرخة يا رسول الله قال في منتصف شهر رمضان، ليلة الجمعة، فيستيقظ النائم، ويجلس الواقف، ويخرج الموتى من مخابئهم ليلة الجمعة، في عام هذا كثير. الزلازل والبرد، رمضان، ادخل بيوتكم، أغلقوا أبوابكم، أغلقوا نوافذك، أغلقوا أنفسكم، وسدوا أذنيك، وإذا سمعتم صراخاً، فاسقطوا على وجهكم أمام الله وقل سبحان القدوس، المجد للقدوس، ربنا القدوس، لأن كل من فعل هذا خلص، ومن لم يهلك “.

ثبات حديث الصراخ في منتصف رمضان

حديث الصراخ في منتصف رمضان منكر لا يصح ولا ينكره إسناد مقبول عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يثبت من كلام الله. النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا الواقع لا يؤمن به ويرفضه، ولسنوات طويلة يتزامن مع دخول يوم الجمعة الخامس عشر من رمضان. ومن قال إن حالته العقيلي، وابن الجوزي، وابن القيم، والألباني، ونعيم بن حماد، والحكيم، والذهبي، وغيرهم كثير، وروي هذا عن الشيخ ابن بازعة. رحمه الله ماذا قال عنه

هذا الحديث ليس له أساس صحيح، بل هو باطل وخطأ، ومرت على المسلمين سنين لم يقع فيها ليلة الجمعة ليلة نصف رمضان، والحمد لله، والكلمة ليست كذلك. سمح بنشر هذا الحديث الكاذب، ولكن يجب تمزيقه وإتلافه، محذراً من زيفه.

ما حكم انتقال البكاء الحديث

لا يجوز نقل حديث صحيح، ولا نشره، ولا توزيعه على المسلمين، ولا حتى الإيمان بمضمونه، بل على العكس من ذلك، يجب تمزيق كل ما فيه وإتلافه، والتحذير من زيفه وخطوره. زيف. منتصف رمضان ولم يحدث شيء .. على المسلمين أن يتقوا الله دائما ويحذروا من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

حديث غير صحيح عن رمضان

وقد وردت في شهر رمضان المبارك أحاديث كثيرة غير صحيحة، مع أحاديث الصراخ، ومنها

  • “يا حميرة، لا تقل رمضان، فهذا اسم من أسماء الله تعالى، بل قل شهر رمضان، فإن رمضان هو شهر رمضان، وفيه تبرأ ذنوب عباده، ويغفر لهم. قالت عائشة قلت يا رسول الله شوال شوال قال لهم ذنوبهم شللتهم فتركوا.
  • “من مثل موته آخر رمضان يدخل الجنة، ومن بلغ موته آخر عرفة دخل الجنة، ومن بلغ موته آخر الصدقة دخل الجنة”.
  • “من عليه شيء في رمضان، فدركه رمضان، ولم يرد، لأنه لم يقبل منه، حتى لو صلى عليه طوعا وكتب عليه”. لم تقبلها “.
  • “من أفطر صيام رمضان من دخل مشروع، صلت عليه الملائكة كل أيام رمضان، وصافحه جبريل عليه السلام ليلة القدر، ومن صافحه جبرائيل سلاماً. عليه الصلاة والسلام. دموع كثيرة وقلبه يلين.

ويختتم هذا المقال في صحة حديث البكاء في منتصف رمضان، وفيه حديث البكاء، ويدل على درجته، كما روى أهل العلم، ويذكر أحاديث كثيرة لا تصح في شهر رمضان المبارك. .