لماذا يحرص كبار الادباء على اجادة صياغة نهاية القصة هو سؤال نابع من الوحدة الثانية من كتاب لغتي الذي يتكلم عن سرد القصة وأهميتها، وهي من ضمن حلول أسئلة الفص الدراسي الأول، فيواجه الطالب الكثير من الأسئلة في هذه الوحدة، التي تنم عن الخبرات في الحوار وسرد القصة، فالكتاب عند سرد القصة يكون الاهتمام الكبير بالمقدمة والخاتمة، حتى أنها تأخذ الكثير من الوقت عند كتابة كل منها، وهنا نتعرف على لماذا يحرص كبار الادباء على اجادة صياغة نهاية القصة.
لماذا يحرص كبار الادباء على اجادة صياغة نهاية القصة
- لأنها آخر لقاء بينهم وبين قرانهم.
- قد تكون الكلمات الأخيرة ذات صدى في سمع القاري لا يكاد ينساه.
- كمثال للاهتمام بالنهاية فإن الأمريكي (ارنست همنغواي) قد نقح وعاد كتابة الفصل الأخير فى إحدى روايته أكثر من أربعين مرة.
- قد تكون النهاية عند الكاتب بداية لقصة جديدة.
- يمكن أن تكون النهاية لسلسلة أخري من سلاسل الكتابة لقصص أخري يشوقها الكاتب من خلال اجادة صياغة نهاية القصة.