ان الرفق لا يكون في شيء إلا زانه شرح فحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن الله يحب الرفق في الأمر كله) وقوله صلوات الله عليه: ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه) فنرى بأن هذان الحديثان يتعلقان بالرفق وعدم العجلة والشدة في الأمور، فالإنسان في دعوته إلى الله، وفي أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، وفي ملاحظة حال جيرانه وأصدقائه وأهل بيته، كل ذلك يأتي من باب الرفق، لأن ذلك أنفع من الغلظة والشدة.
ان الرفق لا يكون في شيء إلا زانه شرح
فالإجابة النموذجية لهذا السؤال تبعا للعديد من كتب التفسير للأحاديث النبوية هي:
- أن صاحب الرفق يكون واعيا ومدركا لحاجته أو بعضها، بينما صاحب العنف لا يكون مدركا أو واعيا وإن أدرك ذلك فيكون بمشقة.
وللمزيد من أسئلتكم الصعبة، يمكنك عزيزي القارئ التعليق بالسؤال في خانة التعليقات بالأسفل، وسنحاول الوصول إلى الحلول النموذجية والمباشرة لها، دمتم في رعاية الله وحفظه.