شرح قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان وهي القصيدة التي قيل انه ألقاها جرير خوفا من الخليفة عبد الملك بن مروان، فهنا كان التغني بحسنه مع الخوف، وهو ما اعتبرناه خارجة عن اللحن والقافية العربية الأصيلة، حتى أنها كانت مزيج ما بين الغزل والخوف والحزن والسعادة، هذا الأمر فسره الكثير أن جرير لم يكن محبا للخليفة عبد الملك بن مروان.
أجمل ما جاء في قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان هي:
يكلفني فؤادي من هواه
ظعائن يجتزعن على رماح
ظعائن لم يدن مع النصارى
ولا يدرين ما سمك القراح”
شرح قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان
نستكمل معا شرح قصيدة جرير لعبد الملك بن مروان بالتالي:
- أول كلمة أقدم جرير بتوجيهها إليه، تضمنت النقد له.
- فحتى الغزل لم يشفع لهذا النقد.
- ويعرف أن الغزل في قصيدة جرير يشير للخوف الذي كان مسيطراً على الشاعر جرير.
- وقد أظهر الخوف من خلال قيامه بإلحاق الشطر الأول بالغزل.
- كما تحدث الشاعر في قصيدته عن العقائد.
- والعقائد لم تعدّ غير مألوفاً بالنسبة لمقدمة أى قصيدة عربي.