كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو، يتمثل شرك الجاهلية في هذا القرن في كافة انواع الشرك الاكبر لكن الشرك الذي طم وعم في المعمورة هو شرك الطاعة والحاكمية فما هناك بقعة في الارض، تحكم وتتحاكم إلي كتاب الله، بل الجميع يحكم يقوانين وضعية وأعراف وسوالف وعادات ما أنزل الله بها من سلطان وزاد الطين بلا أن علماء المشركين اليوم نظروا إلي مسألة الحكم و التحاكم علي أنها مسألة معاصي وليس شرك أكبر وعبادة للطاغوت فضلوا واضلوا وربطوا بين واقع بن عباس، حيث لا يوجد تشريع جديد مخالف لشرع الله وبين هذا الواقع المر حيث يشرع البشر بعضهم لبعض فينتخب العوام المشرعين من أعضاء مجلس الشعب وأعضاء مجلس الامة ومجلس العموم ومجلس الامن والبرلمانات الشركية الطاغوتية، حيث توجد في كل بلد في بقاع الارض ربما تختلف الاسماء كثيرا لكن مهمتها واحدة وهي التشريع.
كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو
كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو، أجمع العلماء سلفا وخلفا، من الصحابة، والتابعين، والأئمة، وجميع أهل السنة أن المرء لا يكون مسلما إلا بالتجرد من الشرك الأكبر، والبراءة منه وممن فعله، وبغضهم ومعاداتهم بحسب الطاقة، والقدرة، وإخلاص الأعمال كلها لله، كما في حديث معاذ الذي في الصحيحين: (فإن حق الله على العباد: أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا) ومن خلال ذلك نطرح الاجابة على السؤال كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو.
كان عامة شرك المشركين في الجاهلية هو/
- توحيد الالوهية فقد كانوا يرفضون قول ان الله اله واحد لا شريك له، لهذا لو سألتم من خلق السماء والارض لقالوا الله.