جعل شريك مع الله في ربوبيته والوهيته واسمائه وصفاته وهو من اعظم الأمور التي تجعل الشخص خارج عن عبادة الله عز وجل، فكل ما يعبد بدون الله فقد طفر بربوبية الله بحانه وتعالى، وهذا الأمر له الكثير من الدلائل في آيات القرآن الكريم، وهو ما نتج عنه مسمي أو مفهوم لكل من جعل مع الله شريك في أسماءه أو الربوبية أو الإلوهية.
فهنا من خلال ما يمكن أن نجيب عن المفهوم الدارج عن جعل شريك مع الله في ربوبيته والوهيته واسمائه وصفاته، وهو المفهوم الذي سوف نضعه لكم في إجابتنا هنا، وهناك أيضا أحاديث تنهي عن أن يكون مع الله شريك وإلا فالعذاب يلحق بكل من يتبع هذا الأمر.
جعل شريك مع الله في ربوبيته والوهيته واسمائه وصفاته
هنا يمكن أن نتعرف على المفهوم الدال على العبارة السابقة:
- هو المفهوم: الشرك
- فالشرك هو أن يجعل الإنسان مع الله شريك في الأسماء أو الإله.
- من الأمثلة أن يعبد الإنسان الأصنام أو البقر، ويعتبرها اله.