منذ قديم الزمان كان من أهم الامور التي تشغل الزوجان هو معرفة جنس المولود لكن دون الذهاب إلى إجراء الفحوصات الطبية وسونار، وكانت هناك العديد من الإعتقادات حول معرفة جنس المولود منها طريق نوم الأم الحامل، والطعام والغذاء التي تطلبه الأم خلال فترة حملها، ولكن يبقى كل هذا متعلق بيد الله سبحانه وتعالى، ويمكن الكشف على نوع وجنس الطفل في الأسبوع السادس والعشرين من الحمل، أي في منتصف الشهر الرابع إلى الخامس.
كان هناك الكثير من الإختبارات التي تميز جنس المولود دون الحاجة إلى جهاز السونار، ويستخدم البعض طريقة حسب سرعة ضربات القلب التي تشير إلى أنها أعلى للأنثى من الذكر، وكان تحديد جنس المولود يعتمد على وزن الأب فكلما زاد وزن الأب يكون جنس المولود طفلة، بالإضافة إلى الإنتباه على جسم الأم فقد يدل إستدارة وجة الأم على الحمل بإنثى، بينما زيادة خلفيتها يشير إلى الحمل بذكر، ويبقى ذلك كله في علم الله عز وجل.