مصدر علم النبي صلى الله عليه وسلم بخبر موسى عليه السلام كان عن طريق القرأن الكريم الذي دل على خبر هذا الرسول من خلال الوحي وقد كانت قصة موسى عليه السلام منذ نشأتها من القصص التي تحمل العجب والغرابة وتبين قدرة الله تعالى، فمنذ أن تولى فرعون الحكم ثم جاء عراف وأخبره أن هناك طفلاً سيولد من بني اسرائيل ويكون النهاية لك أخذ في قتل الأطفال وذبحهم، وكان الطفل الناجي الوحيد سيدنا موسى عليه السلام الذي تربى في قصره ليكون الموت له.
مصدر علم النبي صلى الله عليه وسلم بخبر موسى عليه السلام كان عن طريق
إن نبي الله موسى واسمه أكثر اسم لنبي ورد في القرأن الكريم ولهذا كانت قصته من القصص العجيبة والتي لم تنتهي بهلاك فرعون بل استمرت مع قومه.