إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسماءه وصفاته فالله تعالى هو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لا إله إلا غيره، ففي قولنا للشهادتين نقر بانه لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وذلك يعد من الإيمان بأنه لا شريك لله في الطاعة أو العبادة، فيجب على بنو البشر ترك عبادة كل ما هو من دون الله تعالى، وعبادة الله وحده لنيل الرضا في الدنيا والآخرة والفوز بجنته تعالى.
إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسماءه وصفاته
- الإجابة هي: التوحيد.
فتوحيد الله تعالى يشمل:
- توحيد الربوبية: أي أن العبد يفرد الله سبحانه وتعالى بالعبادة بالأفعال.
- توحيد الألوهية: أي أن يعتقد العباد بان الله سبحانه هو الإله الحقيقي الحق ولا يوجد غيره.
- توحيد الصفات والأسماء: أي أن يؤمن العباد بصفات الله تعالى واسمائه والتي وردت في القرآن الكريم أو بما وصفه سيدنا محمد في سنته.
وجاء في قول رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:” من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة”.