إنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي وحول العالم خبر إنتحار الناشطة المصرية سارة حجازي، والتي كانت تقيم في كندا منذ عام ونصف تدافع عن حقوق المثليين، فقد كانت تعمل أخصائية في تكنولوجيا المعلومات في شركة مصرية، قبل إنضمامها إلى حزب العيش والحرية تحت التأسيس الذي أصدر بياناً نعاها فيها، هذا وقد أطلق هاشتاغ سارة حجازي، حيث أنه لا يزال خبر انتحار الناشطة سارة حجازي يشغل حيزاً كبيراً لنشطاء ورواد مواقع التواصل الإجتماعي.

إنتحار الناشطة حجازي خلف وراه الكثير من التساؤلات حول حياتها التي مرت بها والتحولات التي قامت بها والأسباب التي أدت إلى إنتحارها وموتها، وكانت قد تركت رسالة مضمونها بأن قسوة تجربتها الحياتية لم تتحمل مقاومتها وأنه يرجح إلى أن سبب إنتحارها يعود إلى هذه الرسالة، وهذا دفع كثير من الأشخاص بطرح سؤال والبحث عن من هي سارة حجازي.

تعرف أكثر عن سارة حجازي