الآية الدالة على أن الإنسان قد يضل وهو لا يشعر هو قول الله تعالى للضلال العديد من الاسباب التي قد تكون نفسية أو فكرية أو أخلاقية، ومن الممكن أن ترجع إلى عوامل وراثية أو بيئية، أو المكان الذي نشأ فيه الإنسان وطبيعة حياته فيها، ومن الممكن أن يحسب الإنسان بأنه على طريق الإيمان، بينما هو على طريق الضلال بدون أن يشعر بذلك، وفي مقالنا هذا سوف نوضح الآية القرآنية التي تدل على أن الإنسان من الممكن أن يكون في طريق الضلال بدون أن يشعر.

الآية الدالة على أن الإنسان قد يضل وهو لا يشعر هو قول الله تعالى

  • الإجابة هي: قوله تعالى في سورة الكهف: (الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا).

فهناك العديد من الأسباب التي تؤدي بالمسلم للضلال منها: الجحود بنعم الله تعالى، والعناد والتعنت والتأبي عن الإيمان وعصيان أوامر الله تعالى، والكبر أيضا فقال الرسول -عليه الصلاة والسلام-” الكبر بطر الحق وغمط الناس”