اشترط الخضر على موسى عليه السلام شرطاً ليقبل مرافقته وهو أن لا …… هنا بالعودة إلي قصة سيدنا موسي عندما رافق الخضر، وهي قصة سببها أن موسي تفاخر جدا بما حاز عليه من العلم حتى قال انه اعلم من في الأرض، هنا ومن خلال ما قاله اخبره الله أن هناك من هو اعلم منك علما ودينا، فطلب موسي أن يعرف هذا الشخص ويتعلم منه المزيد.
ذهب موسي إلى مكان الرجل وهو الخضر، وعندما تقابلا اشترط الخضر على موسى عليه السلام شرطاً ليقبل مرافقته وهو أن لا …… ولكن سيدنا موسي كانت لديه بعضا من المحاولات حتى يبقي مع الخضر ولكن لم يستطع تحمل هذا الأمر.
اشترط الخضر على موسى عليه السلام شرطاً ليقبل مرافقته وهو أن لا
هنا مع أن الخضر كانت له شروط ليرافقه سيدنا موسي إلا انه لم يستطع أن يلتزم الحديث أو يستحمل ما يقوم به الخضر.
- ولذلك قبل أن يرافقه اشترط الخضر على موسى عليه السلام شرطاً ليقبل مرافقته وهو أن لا…..
- أن لا يسأله شيء حتى يخبره عنها.
- قال تعالى ” قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا”.