الكتب التاريخيه التي الفت في وقتنا الحاضر عن احداث قديمه يعتبرها المؤرخ مصادر، وتقسم المصادر لدى الباحثين إلى مصادر حية ومصادر تاريخية أما الحية منها فهي التي نعايشها في حاتنا ويمكن أن نلتقي بأصحابها الذين أثروا في الأحداث، لكن التاريخية هي التي دونت في الكتب ويعتبرها الباحثون ثروة علمية هامة لا يمكنهم الاستغناء عنها في حال قرروا وضع عددٍ من الكتب.

الكتب التاريخيه التي الفت في وقتنا الحاضر عن احداث قديمه يعتبرها المؤرخ مصادر

تتنوع الكتب التي تخزن كمراجع في نهاية البحوث أو المصنفات فمن بينها الكتب التاريخية التي كتبت قديماً ولا زالت مخطوطاتها ونسخها موجودة في المكتبات العريقة، وهناك المصنفات التي ألفها أصحابها حديثاً معتمدين في النهاية على المراجع الأمهات القديمة/

  • الحل: المصادر المعاصرة