جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يضاد التوحيد إجمالاً وتفصيلاً، يعرف التوحيد على انه الافراد بالله عز وجل وحده بالاعتقاد والعمل والعبادة، بمعنى ان يؤمن المسلم [أن الله وحده لا شريط له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير، وهو رب هذا الكون والماكل والخالق لكل ما على الارض، وهو المحى والمميت، وهذا ما يطلق عليه توحيد الربوبية.

جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يضاد التوحيد إجمالاً وتفصيلاً

جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يضاد التوحيد إجمالاً وتفصيلاً، الذى ينافى التوحيد ويضاد الشرك، يقال شركته فى الامر اذا صدرت له شريكآ، ومنه قوله تعالى( وأشركه فى أمرى) اى اجعله شريكي فيه، والسؤال المطروح عبر المقالة هنا جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يضاد التوحيد إجمالاً وتفصيلاً، ولبيان تلك التفسير فيما يلي.

جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يضاد التوحيد إجمالاً وتفصيلاً/

  • جاءت النصوص فى الكتاب والسنة فى بيان ما يضاد التوحيد إجمالا وتفصيلآ، فحذرت من الشرك وبينت صوره، وذكرت شبه المشركين ودعوة الرسل لهم لأجتناب الشرك وتمسكهم بما وجدوا عليه أباءهم وأجدادهم من الاعمال الشركية ونحو ذلك.