اراد القصص وضرب الأمثال أثناء الحوار يعبر عن الأسلوب، تتعدد أساليب التربية والتي من أبرزها استخدام المواعظ والقصص في توعية الناس واقناعهم بالسلوكيات الصحيحة، ويجب على الإنسان عندما يقوم بتوعية أحد الاشخاص أن يستخدم أحد اساليب التربية والتي من ضمنها الاستشهاد بالأحداث والقصص التي وردت في القرآن الكريم وفي السنة النبوية، فالقرآن الكريم والسنن النبوية مليئة بالعبر والمواعظ من خلال قصص الانبياء ومن الاحاديث التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لذلك يعتبر اسلوب اراد القصص وضرب الامثال من الاساليب المهمة في جذب المستمعين وإقناعهم، والآن ندعوكم أن تتابعونا للحصول على إجابة سؤال اراد القصص وضرب الأمثال أثناء الحوار يعبر عن الأسلوب.
اراد القصص وضرب الأمثال أثناء الحوار يعبر عن الأسلوب
يعتبر اراد القصص وضرب الأمثال أثناء الحوار من أساليب التنشئة الحديثة والتي تعطي نتائج أفضل عند عدم استخدامها، وهنا نتيح لكم إجابة سؤال اراد القصص وضرب الأمثال أثناء الحوار يعبر عن الأسلوب؟
الاجابة الصحيحة هي:
- الأسلوب الإقناعي.
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخدم الاسلوبي الاقناع في هداية الناس إلى طريق الحق، والذي كان قائماً على بيان وإظهار الحقائق، كذلك إقامة الحجة على الناس، كذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخدم أسلوب ضرب الأمثال والتشبيه من أجل الإثارة والتشويق ومن الأمثلة الرائعة على استخدام الرسول لأسلوب التشبيه في نصح الناس، قال رسول صلى الله عليه وسلم لقومه: (مَثَلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).