العمل الذي خص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله هو يتقرب المسلمين من الله تعالى بالعديد من الأعمال الصالحة سواء في القول والفعل، فالله تعالى يرضى عمن يذكره ويتقرب له ويدعوه ويخشاه، فكلما أكثر الإنسان من الأعمال الصالحة التي يحبها الله كلما ازداد رضا الله عز وجل عنهم، لذلك كل ما علينا هو أداء صلاتنا المفروضة وتتبع سنة الرسول محمد من أجل الاقتداء به في تنفيذ جميع الأعمال المحببة عند الله تعالى، كما يجب أن نكون دائما عند حسن ظنا بالله.
العمل الذي خص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله هو
- الإجابة هي: الصدقات.
فجاء في قوله عز وجل جلاله( أنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين، ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعلمون)
فالصدقات تعتبر من أجمل العبادات التي من الممكن أن يتقرب بها العبد لربه، وفضلها كبير عند الله تعالى.