انا الذي سمتني امي حيدرة شرح تحمل هذه القصيدة الكثير من الأفكار التي أدت لتطبيق البعض من المبادئ والنظريات التي أدت لتحقيق الإبداع، حيث كانت القصيدة سمتني أمي حيدرة قد تم انشاؤها في عهد الصحابة، على يد علي بن أبي طالب، حيث تضمنت القصيدة الكثير من الصراعات التي عززت الثقة بين المسلمين، وتعتبر من القصص التي فيها الكثير من العبر، كما أفصحت عن الطلاقة اللغوية التي كان الصحابة يمتلكونها، وتضمنت القصيدة الزهد والقوة والحب الذي جمع المسلمين.
انا الذي سمتني امي حيدرة شرح
- عبرت قصيدة أنا الذي سمتني أمي حيدرة عن شجاعة الصحابة رضوان الله عليهم، وخصوصا شجاعتهم في المعارك والغزوات، حيث كانوا يبدون بسالة كبيرة جدا فيها، وعبارة “أن الذي سمتني أمي حيدرة” تدل على البسالة والقوة التي كان عليها علي بن أبي طالب رضوان الله عليه في دفاعه عن النبي محمد-صلى الله عليه وسلم- وفي دفاعه عن الدين الإسلامي، وكانت كلمات القصيدة قد اشتد فيها القسوة وكانت دقيقة الصياغة، وكان لها الكثير من المعاني الكبيرة.