فكرة مشروع ريادي جديد ناجح، الريادة هي قدرة الشخص على ابتكار فكرة معينة والعمل على تنفيذها عن طريق مجموعة من الخطوات التي يتم دراستها جيدا، كما يجب توفير ريق عمل لتحويل الفكرة إلى واقع وتوفير رأس مال مناسب والبدء وفقا للخطة الموضوعة.
فكرة مشروع ريادي جديد ناجح
هناك العديد من الاقتراحات للمشروعات الصغيرة التي يمكن البدء في تنفيذها كنوع من المشاريع الريادية وأبرزها :
- خدمات الطعام
- رعاية الأطفال.
- تصليح الأجهزة.
- صيانة وتصليح أجهزة الحاسب الآلي .
- بيع الأثاث القديم.
- تصنيع الشمع.
مجالات المشاريع الصغيرة
هناك بعض الأفكار المختلفة المقترحة لبدء مشروع صغير منخفض التكلفة وأبرزها ما يأتي :
- مجال الأفكار الإبداعية كالأعمال الفنية والحرفية.
- مجال الهوايات الشخصية والحرف.
- مجال المبيعات كالبيع عبر الانترنت أو عمل كشك للبيع خلاله.
- مجال الخدمات العامة مثل رعاية الحيوانات الأليفة أو تقديم بعض الخدمات في نهاية الأسبوع أو العطلات المختلفة.
- مجال الأعمال المحاسبية مثل تقديم الاستشارات المكتبية أو متابعة الفواتير.
- مجال الخدمات الشخصية كالعمل منظم حفلات زفاف، أو العمل كمتسوق شخصي أو يقدم خدمة تدريس.
مشروع تنظيم نشاطات الآخرين المنزلية
يستطيع الشخص القيام بمشروع ريادي يعني بتقديم الخدمات التنظيمية للأشخاص الآخرين للنشاطات المنزلية المهمة لهم، فقد يواجه الأشخاص مهام كثيرة بتفاصيل عديدة، والتي تكون بحاجة إلى ابتكار نظام معين في صورة جدول عمل بغرض الالتزام فيه بتحقيق المصالح بصورة مناسبة وتامة، مما يساعد على تقليل حجم المسؤوليات المتعلقة بها والعمل على سهولة تنفيذها، كما تساهم في تدريب الأشخاص على انهاء الأعمال غير الضرورية خلال تنفيذهم للأعمال المختلفة، وتتضمن أعمال الديكور المنزلي مثلا أو تصوير الأنشطة المنزلية بغرض ترويجها وجلب عملاء وزبائن كثر.
تقديم الرعاية الصحية المنزلية للآخرين
هذه الفكرة تركز على تقديم الرعاية الصحية المنزلية لكبار السن أو أحد المرضى، عن طريق العناية بصحتهم والمساعدة على القيام بالأعمال الخاصة بهم والأشياء المهمة لديهم، أو مساعدهم على التنقل من مكان إلى الآخر، أو نقلهم إلى الأماكن المخصصة لرعاية كبار السن، مثل تحضر ونقل الأثاث والممتلكات الخاصة بهم.
مشروع تدوير العبوات البلاستيكية
العبوات البلاستيكية تعد من أكثر الأشياء المستخدمة بين الناس، ومن الملاحظ وجودها بكميات هائلة في أماكن تجميع القمامة، وقد يؤدي ذلك إلى تفاعلها مع العوامل الجوية والطقس، وينتج عن ذلك التعرض للضرر بالبيئة والشكل الحضاري للبلاد، وهذا الأمر دفع الكثير من الأشخاص للبدء في مشروع إعادة تدوير العبوات البلاستيكية مما يقلل التأثير السلبي الناتج عنها، وفي نفس الوقت يقلل من تكلفة صناعة عبوات جديدة ويدر على صاحبه الربح المالي .