هل سبق وأن تعيّن عليك في مرحلة ما من حياتك، أن تلجأ إلى درجة معيّنة من العزيمة والتصميم؟ لأن النفس البشرية تتقلب بين الهمة والعزيمة في بعض الأحيان والفتور والارتخاء في أوقات أخرى، ولكن من لاحت له نتائج النهايات هانت عليه التكاليف ودفعته للعمل والمثابرة، وبعض الخواتيم التي يدرك الإنسان أهميتها تهون عليه الجهد الذي سيذله من أجل الوضول لها.
وتسهم في حسن الأداء عدداً من العوامل من أهمها استخدام الأساليب الناجعة للوصول بأقل الجهد وأسرع الوقت لأفضل النتائج وتطوير الذات، والبعد عن العقبات التي يمكن أن تصد الإنسان عن التخطي إلى النجاح وبلوغ الهدف المرضود.
هل سبق وأن تعيّن عليك في مرحلة ما من حياتك، أن تلجأ إلى درجة معيّنة من العزيمة والتصميم؟
- السؤال:هل سبق وأن تعيّن عليك في مرحلة ما من حياتك، أن تلجأ إلى درجة معيّنة من العزيمة والتصميم؟ متى كان ذلك؟.
- وما الظروف التي واجهتها آنذاك، وإلى ماذا تحوّلت تلك الظروف بعد ذلك
- الجواب: نعم صحيح، في العام الأخير من الثانوية العامة بذلت جهداً منقطع النظير للنجاح في هذا العام والوصول للجامعة.
- وواجهت عدة عقبات من بينها ميول النفس للتفلت، لكنها مع الإصرار تلاشت وتحولت لحظات الاعتزال للدراسة إلى نور في المستقبل.