ما صحة حديث الله اكبر كبيرا عدد الشفع والوتر من درجات الأحاديث وأصنافها، خاصة أن درجات ثبوت الحديث وصحته متفواته، ويحكم علماء الجرح والتعديل على الأحاديث من خلال قسمين هما السند والمتن، وعندما يكون الحديث من حيث الإسناد قوي متصل فإن هذا السند أو تسلسل الرواة يعني صحته، ولكن المتن أيضاً وهو كلمات الحديث وجمله من نهاية السند وحتى الراوي الأدنى موضع دراسة ما بين الصحة والضعف.

ما صحة حديث الله اكبر كبيرا عدد الشفع والوتر يقود لمعرفة العلماء بعلوم تسمى علم دراية الحديث وعلم رواية الحديث وهما علمين من العلوم المهمة في هذا الباب، ويتعرف الدارس في هذا العلم على مصطلح الحديث وأنواعه المختلفة وتعريف السند والرواية والدراية والعلة.

ما صحة حديث الله اكبر كبيرا عدد الشفع والوتر

عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (من قال دبر كل صلاة، وإذا أخذ مضجعه: الله أكبر كبيرًا عدد الشفع والوتر، وكلمات الله التامات الطيبات المباركات. ثلاثًا، ولا إله إلا الله مثل ذلك، كن له في قبره نورًا، وعلى الجسر نورًا، وعلى الصراط نورًا؛ حتى يدخلنه الجنة، أو يدخل الجنة).

  • الجواب: درجة الحديث حسن وفق ما بين بعض أهل العلم فقد رواه ابن أبي شيبه في المصنف والسيوطي في الجامع

معنى الحديث الحسن حديث الله اكبر كبيرا عدد

  • الحديث الحسن هو الذي نزل عن رتبة الحديث الصحيح ولم يصل إلى الحديث الضعيف والفرق بينه وبين الحديث الضعيف في أن الراوي أخف ضبطاً من رواة الأحاديث الصحيحة.

ما صحة حديث الله اكبر كبيرا عدد الشفع والوتر نتاج عن التعلم في أنواع الحديث المختلفة والتعامل مع هذه الأنواع وأقسامها.