الإعصار البحري هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة ( هذه العبارة خاطئة) لأنها تتناول الاعصار الذي تشهده اليابسة فيما بعد مصطلح هذا التعريف مختص بالإعصار البحري، وتعد الاعصارات من الظواهر المناخية المشهورة ويضرب فيها المثل في اللغة العربية في التعبير عن القوة والعنفوان، فهي تيارات من الهواء القوي الذي يدور حول نقطة مركزة، وهي من الرياح العاتية الشديدة التي تضرب بقوة ويمكن أن تؤدي إلى التدمير.
ولهذا كانت الدول تعتني بدراسة العواصف وتسميتها فخرجت الكثير من المصطلحات في علم الجغرافيا والمناخ عن هذه العملية الريحية وتسمى (الهوريكان) وكذلك (التورنادو) و (التايفون) و (التسيكلون) وكل الباحثين يسعون من أجل وضع تصور عن هذه العواصف بشكل دقيق مع تناول كل تنوع منها بالتفصيل.
الإعصار البحري هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة
في المراحل الدراسية التعلمية من المقررات المعتمدة في المملكة العربية السعودية في هذا الفصل دراسة أنواع الاعصار في الفصل الدراسي الحالي، وهذا السؤال جزء من التمرين على ذلك:
- الجواب: العبارة خطـأ ” ليس الإعصار البحري هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة”
- الاعصار الاستوائي: هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة.
- هناك أنواع من الاعاصير منها الاستوائي أو المداري والبحري والقمعي وكلها من الأعاصير المهمة.
أنواع الأعاصير المعروفة
بعد تبيننا خطأ الإعصار البحري هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة وأنه الاعصار الاستوائي، هناك تصنيف لأنواع الأعاصير حسب شدتها
- اعصار خفيف ثم اعصار متوسط
- اعصار قوي ثم اعصار قوي جداً
- اعصار عنيف ثم اعصار فائق القوة.
يجب أن تعلم بأن دراسة الإعصار البحري هو رياح عنيفة على صورة دوامة تتحرك في مسار ضيق فوق اليابسة وبيان خطأ ذلد أو دراسة الاستوائي أو المداري كل ذلك راجع إلى اهتمام كبير بذلك إلى درجة عالية في هذا العلم من العلوم التي تعيرها الدول المتقدمة قيمة وأهمية كبير للغاية .