لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات، يجب ان يكون الايمان بما يوصف من الله عز وجل به نفسه في الكتاب او وصفه من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من الاسماء الحسنى والصفات العليا والامرار كما جاءت على اوجه لائقة به سبحانه وتعالى، حيث تعرف على انه الاعتقاد والانفراد بالله عز وجل وذلك بالكمال المطلق من كل الاوجه وبالنعوت الكبيرة والجلال والجمال وذلك باثبات ما اثبت الله لنفسه او اثبت له الرسول من الاسماء وايضا الصفات، المعاني والاحكام التي وردت بالكتاب والسنة النبوية، لنطرح معا لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات.
أهمية توحيد الأسماء والصفات
تتعدد اهميات توحيد الاسماء والصفات ومنها الايمان به داخل في الايمان بالله عز وجل ولا يستقم الايمان بالله وايضا يؤمن العبد بالاسماء لله وصفاته، والمعرفة في التوحيد للاسماء والصفات وايضا الايمان به كما امن السلف الصالح وعبادة الله عز وجل وقد امرنا في ذلك وطاعته واجبة، ان الايمان كما امن السلف الصالح هو الطريقة للسلامة من الانحرافات والزل الذي قد يقع فيه اهل التمثيل والتعطيل وغير ذلك من الانحرافات في ذلك، الايمان به هو سلامة من وعيد الله قال تعالى: ( وَذَروا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ ما كَانُوا يَعْمَلُونَ)، وذلك العلم من اشرف العلوم ومن اجل ذلك على الاطلاق، سوف نتعرف على لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات.
لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات
- لان الاسماء والصفات من اشرف العلوم.
- لان الله عز وجل يطلب منا ان نعرف الاسماء والصفات وان نؤمن به في الصفات والاسماء.
- لان توحيد الربوبية تقتضي التوحيد للالوهية وتوحيد الاسماء والصفات.
لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات، وهو الاعتقاد والانفراد جل جلاله بالكمال المطلق من كل الاوجه بنعوت العظمة والجلال والجمال الذي لا يشاركه فيها ومشارك بوجه من الاوجه، ويكون باثبات ما اثبت الله له او اثبت له الرسول من كل الاسماء والصفات والمعاني والاحكام التي ترد في الكتاب والسنة على كافة الاوجه اللائقة بالعظمة والجلالة، كذلك تعرفنا على لماذا ندرس توحيد الاسماء والصفات.