صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة، البسملة هو قول بسم الله الرحمن الرحيم وفيها جمع الله عز وجل بين اسمه الاعظم الله وبين افضل نعوته وصفاته وهي الرحمن الرحيم وتتعلق بالبسملة عدد من الاحكام وفيما يأتي بيان بعض منها، ان حكم البسملة في بداية السورة قد اتفق العلماء على وجوب الاتيان بالبسملة وذلك في اول السورة، وذلك باستثناء سورة التوبة ولا يختلف بالاحكام ان كانت السورة التي يريد القارئ تلاوتها مرتبة ام لا، لنطرح معا صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة.
حكم البسملة في الصلاة
يجب على على المصلين الاسرار في التسمية ان كانت الصلاة الجهرية مثل المغرب الفجر والعشاء ايضا، وام سرية والجهر ويكون بحمد الله استدلال بفعل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والصحابة رضي الله عنهم، وغي الصلاة الجهرية يسر المصلى بالتسمية ويجهر بدء بالحمد وفي الصلاة السرية يسر بالجميع، حيث تسائل الكثير عن صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة.
صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة
ان حكم البسملة في غير البداية للسورة، حيث ان القارئ مخير ما بين الاتيان بالبسملة وعدم الاتان فيها ان قرا من الوسط للسورة، حيث ان القارئ متبع بالطرق الشاطبة بالقراءة وذلك ان كان متبع بالطرق الطيبة ان لزم بالاتيان في البسملة، ان حكم البسملة عند الكل في المواضع وعدم الوقف ايضا على اي منها، وذلك ان كانت السورة الاولى هي سورة الانفال والثانية سورة التوبة ويمكن القراءة بثلاث اوجه، حيث ان الاول قد وصل اخر الانفال مع اول التوبة دون وقف، وان ثاني السكت بينهم والثالث الوقف على اخر الانفال والتنفس وبعد ذلك الشروع بالتوبة.
- الاجابة الصحيحة هي: من تركها متعمد او ناسي لم يلزمه سجود السهو، ولا انه يستحب له السجود ان تركها ناسيا وكان من عادته ان يأتي بها ولا يسن.
صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة، ان البسملة هي مفتاح القران الكريم واول ما جرى به القلم في اللوح المحفوظ وهو اول ما امر الله به جبريل ان يقرئه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، كذلك تعفنا على صلاة من ترك قراءة البسملة معتقدًا أنها ليست من الفاتحة.