علل اشتراط معرفة المترجم للغتي الترجمة، احد اسئلة كتاب التفسير التي يجب الاجابة عنها، لان هناك الكثير من الطلاب الذين ارسلوا لنا يحتاجون الى اجابة هذا السؤال ولاسيما انه سؤال صعب وقد تسبب في ايقاف بعض الطلاب عن الدراسية، ولذلك سوف نقوم بالاجابة على هذا السؤال في هذه السفحة، ويجب معرفة ان المترجم لتفسير القران الكريم يجب ان يتمتع ببعض الشروط وهي ان يكون عالما بالقران الكريم وقد درس احد تفاسير القران الكريم كاملة، ان يكون ممن يوثق بهم، وان يكون بمعرفة جيدة للغتي الترجمة وفي الاسفل سوف نعرف السبب.

من الجيد الاطلاع على الاجابات التي تحتاجها اسئلة الكتاب مثل علل اشتراط معرفة المترجم للغتي الترجمة، لان هذه الاسئلة هي التي تاتي في الاختبارات وتشكل النسبة الاكبر منها.

علل اشتراط معرفة المترجم للغتي الترجمة

ان تفسير القران الكريم هو من الاعمال الشاقة والتي تتطلب الكثير من العلوم والمعرفة وليس اي احد يستطيع ان يفسر القران الكريم، وقد قام الكثير من العلماء المسلمين بتفسير القران الكريم وهو ما اثرى المكاتب الاسلامية بالكثير من الكتب المفيدة التي يمكن لاي الشخص الاستعانة بها، اليوم سوف نعرف علل اشتراط معرفة المترجم للغتي الترجمة وهو احد الاسئلة الوجية لاتي يجب ان يعرفها الطالب.

  • حتى يكون عالما بكافة الفاظ اللغة ومدلولاتها ويكون قادرا على نقل المعنى كما هو بدون اي اخطاء قد تظهر في السباق.
  • او حتى  يكون عالما بمعانى الالفاظ الشرعية فى القران ولا تقبل الترجمة للقران الا من مامون عليها.

ان تفسير القران الكريم هو احد الاشياء المهمة والتي يؤجر عليها صاحبها افضل اجر لانهم امضوا حياتهم وهم يفسرون ايات القران الكريم بناءا على الادلة الشرعية والاحاديث النبوية، فان لهم اجر عظيم عند الله تعالى.