نتائج إمتحان بوابة القاهرة التعليمية، وزارة التربية والتعليم بالقاهرة أنهت الطلاب على جميع المستويات وبدأ الطلاب بالبحث عن نتيجة الشهادة بمحافظة القاهرة، كما أعلنت جميع المحافظات الأخرى أن نتائج امتحان الفصل الأول لم تحسب في النهائي. النتيجة للطلاب وأضافوا أنه سيتم تقييم التطبيق من خلال المصطلح الثاني فقط، لكن الطلاب يريدون معرفة النتيجة لأنهم واثقون من نجاحهم في الموضوعات التي بذلوا فيها كل جهودهم. سنعرض عليكم اليوم في مقالتنا كل ما يتعلق بنتائج الطلاب في المراحل التعليمية بمحافظة القاهرة.

بوابة القاهرة التعليمية

أعلن الدكتور خالد عبد العالي وكيل وزارة التربية والتعليم العالي بمحافظة القاهرة، أن نتائج الطلاب في جميع المراحل التعليمية قد اكتملت وسيتم تنزيلها على موقع نتائج التعليم الأساسي خلال الساعات القليلة القادمة. ويمكن لطلابنا الأعزاء اتباع الخطوات التالية للاستعلام عن النتيجة برقم المقعد

  • أولاً، قم بتسجيل الدخول إلى.
  • ثم ادخل نتيجة الشهادة الاعدادية.
  • تسجيل رقم مقعد الطالب.
  • تسجيل رقم مقعد الطالب.
  • انقر فوق الزر عرض النتائج، وسترى تفاصيل النتيجة من النسبة المئوية الإجمالية للنجاح والدرجات.

التعليم في دولة مصر

انتشر التعليم في مصر منذ زمن قدماء المصريين، حيث كانوا المؤسسين الذين ساهموا في اختراع الكتابة. سجلوا اللغة المصرية القديمة في الكتابة الهيروغليفية، وفي عهدهم تم إنشاء المدرسة الأولى وهي “بار عنخ” أو بيت الحياة ومكتبة في تاريخ البشرية. بعد دخول المسيحية إلى مصر عام 60 بعد الميلاد، تغيرت بعض ملامح التعليم. انضمت المدارس إلى الكنائس بدلاً من المعابد التي أنشأت المدرسة اللاهوتية في الإسكندرية بعد الفتح الإسلامي لمصر ظهرت المدارس الملحقة بالمساجد وكان مسجد عمرو بن العاص أول مركز أقيمت فيه الدروس التطوعية في مصر خلال العصر الإسلامي. فيما كان جامع الأزهر أول مدرسة مماثلة في المعاهد النظامية اليوم، حيث تقام الدروس في هيئة الدولة. العلماء والمعلمين يتم توظيفهم لذلك. ثم أقيمت المدارس في العصرين الأيوبي والمملوكي. مع تولي محمد علي باشا حكم مصر، بدأ في تغيير نظام التعليم ليكون على طراز النظم الحديثة، فأنشأ المدارس العسكرية والمدارس الثانوية والمدارس الإعدادية والمدارس الابتدائية. في عام 1908 تم افتتاح أول جامعة مصرية حديثة وهي الجامعة المصرية وجامعة القاهرة ثم تم إنشاء الجامعات في جميع أنحاء مصر.

بوابة القاهرة التعليمية

آليات تطوير التعليم في دولة مصر

في الفترات الأخيرة، وتحديداً في السنوات الأخيرة، لا شك أن التعليم في دولة مصر يواجه العديد من المشكلات والصعوبات المستمرة، ولا شك أن النظام التعليمي في مصر عبارة عن سلسلة من الركائز الأساسية المرتبطة ببعضها البعض، وهي المناهج العلمية والطالب والمعلم والتي لها تأثير على بعضها البعض وسلبًا، حيث سيؤثر تأثير المعلم على الطالب، وبالتالي إذا تأثرت المناهج، فسيؤثر ذلك على المعلم والطالب، و وهكذا تستمر التأثيرات السلبية في حلقة متصلة ومتعاقبة

  • ضرورة التركيز على دمج وتدريس اللغات الأجنبية المختلفة في المناهج الدراسية في جميع مراحل التعليم.
  • الاهتمام باختيار معلمين ومعلمين على أعلى مستوى وأعلى درجات المعرفة والاطلاع على العامل النفسي لدى الطلاب وكيفية التعامل معه.
  • من الضروري إنشاء المجال التكنولوجي في جميع المناهج، حيث تعتبر التكنولوجيا حاليًا العامل الرئيسي في التقدم والحياة.
  • يجب أن تكون هناك وجهات نظر أخرى في التعليم، من خلال المعامل، والبحوث، والرحلات الدراسية، وفهم الطلاب الشخصي لكل الأشياء التي يرونها بأعينهم.

وبذلك نكون قد انتهينا من مقالنا الذي قدمنا ​​لك فيه بعض المعلومات المتعلقة بالتعليم في دولة مصر. نأمل أن تكون قد استفدت من مقالتنا.