وميّز الله عزّ وجلّ جيل الصحابة بالفضيلة والمكانة الرفيعة، وكانت لهم صفات جعلتهم قدوة لنا. ومن هذه الصفات أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، هم الذين تعايشوا مع أفضل الخلق، واتبعوا وصاياه، ونأى بأنفسهم عن كل ما نهى عنه خير البشر بعد الأنبياء. الرسل، لأنهم مؤمنون مخلصون جاهدوا في سبيل الله ورسوله لنشر الدعوة الإسلامية، فلا يجوز للمؤمن أن يستخف أو يشك في شخصية الصحابة أو في صفاتهم.
وقد ميز الله عز وجل جيل الصحابة بجدارة ومكانة عظيمة
اختلف علماء الفقه والأحاديث في تعريف رفيقي وتعريفهم. أو لم يرد عنه أن مدة جلوسه كانت طويلة أو قصيرة بغير اختلاف، ومن اجتاح معه أو لم يغزو هو كل ما دخل في الإسلام ورأى النبي وأسلم، وذكر أن عدد بلغ الصحابة مائة وأربعة عشر ألفاً، وبعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بلغ عددهم ستين ألفاً.
وقد ميز الله سبحانه جيل الصحابة بالفضيلة والقمامة.
كان للصحابة صفات جعلتهم قدوة لنا ومن تلك الصفات
قال (إني مؤمنين الله مثلك تحت الشجرة. عرف ما في قلوبهم وينزل عليهم الطمأنينة وفتحهم عثابهم قريباً)، رأى الحمد لله أصحابه، رضي الله عنهم فسر آية الابن لدرجة أن الله علم ما شاء. كان في قلوبهم صدق وإيمان وولاء لذلك الكرم ورفع مصيرهم.
حل سؤال
وميز الله سبحانه وتعالى جيل الصحابة بالفضيلة والمكانة العظيمة، وكانت لهم صفات جعلتهم قدوة لنا.
- الجواب الرحمة بينهما
- قاسية على الكفرة
- ينصرون الله ورسوله
- الصابئة
ميز الله الصحابة رضي الله عنهم في تبجيلهم لسبب هو حب الرسول، فقد أقام الإيمان الحقيقي وصحة الإيمان في قلوبهم وتفضيلهم على أنفسهم، فضحوا في سبيل ذلك. لرضا الله ورسوله بكل ما في وسعهم.