يجب أن يكون المريض مصاباً بمرض لا ينتظر شفاؤه إذا أفطر في رمضان للقضاء فقط. هناك الكثير من الأعذار المشروعة التي أرسها الدين الإسلامي، ويجوز لمن يرتدي إحداها أن يتسبب في ضرر جسيم، ويسمح له بالفطر في رمضان، دون أن يعص الله تعالى، حيث وضعت هذه الأعذار تحت طائلة. مبدأ رفع الحرج عنهم، لذلك بُنيت عليه أحكام كثيرة، وعليه أن يقضي الأيام التي تم فيها الإفطار إذا لم يعد له هذا العذر، ومن بينها هذه الأعذار. المرض، حيث يجب على المريض المصاب بمرض لا يؤمل شفاؤه أن يفطر في رمضان ويلزمه القضاء بزوال العذر، لما جاء في قوله تعالى (فإن كان أحدكم مريضا أو مريضا). في الرحلة، عدد الأيام الأخرى مطلوب).

يجب أن يكون المريض مصابًا بمرض لا يمكن علاجه

وقد أجازت الشريعة الإسلامية لكثير من الجماعات أن تفطر في رمضان وتعوضه عند زوال هذا العذر، بهدف إزالة حرجهم، بما في ذلك المرض، حيث إذا أفطر المريض، وكان هذا المرض مأمولاً. شفي، فيقدر عليه قضاء ما نزل في رمضان، كما جاء في قوله تعالى (فَإِنْ مَرِضَ إِحَدٌ مِنَكُمْ أَوْ سَفَرَ فَهُوَ عَدَدُ الأَيَّامِ مِنْ سَائِرِ الأَيَّامِ). شريعة ب 1125 جرام أرز وأنواع أخرى من الأطعمة.

ويسمح للمريض الذي لا يؤمل شفائه

لا شك في أن صيام رمضان واجب على كل مسلم بالغ عاقل، وهو الركن الرابع من أركان الإسلام، وقد أرست الشريعة آلية شرعية وضوابط لذلك، وأجازت عدة أصناف مختلفة من الإفطار في رمضان. ومنها المصاب بمرض لا يرجو الشفاء منه، كما أجاز له الإفطار. وفي رمضان نصت على إطعام كل محتاج يوم تسهيلا له كما جاء في الآية (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وواضح هداية ومعيار رايته شهر فليسمة و كان مريضا أو في رحلة تفسير لمعنى يريد يريحك الله، ولا يقصد مشقة عليك.

يجب أن يكون المريض مصابًا بمرض لا يمكن علاجه

جواب السؤال المريض المصاب بمرض لا ينتظر شفاؤه إذا أفطر في رمضان فلا يلزمه إلا تعويضه.

  • خطأ.

وانطلاقا من ذلك وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي من خلاله تمكنا من توفير كافة المعلومات المتعلقة بالإجابة على السؤال. يجب أن يكون المريض مصابًا بمرض لا أمل في الشفاء منه إذا أفطر في رمضان فقط للتعويض عنه، حيث أباحت الشريعة لهذه الفئة أن يفطر في رمضان.