وسبب العناد في حكم القرآن دليل على زيف ادعائهم في فترة الجاهلية وفي زمن الأنبياء عليهم السلام كزمن إبراهيم وموسى. وغيرهم من الأنبياء الذين عانوا من أهلهم، لا سيما في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان هناك كثير من الناس يعارضون أحكام كتاب الله عز وجل ونهجهم، وهم كما يخالف الشريعة الإسلامية وأحكامها لأسباب عديدة مختلفة، فقد عانى محمد صلى الله عليه وسلم الكثير في طريقه لدعوة الناس إلى الإسلام، ولم يكن انتشار الإسلام سهلاً بسبب وجود العديد من المعارضين. . الحكم على القرآن دليل على زيف ادعائهم.
محمد صلى الله عليه وسلم ودعوته إلى الإسلام
ومعلوم أن الإسلام لم ينتشر بحد السيف بل باللين والرحمة وحسن التعامل. الرسول صلى الله عليه وسلم مخلوق ماشي على الأرض كما وصفتها عائشة رضي الله عنها، وأن انتشار الإسلام لم يكن بالأمر السهل إطلاقا، بحضور كثيرين. الناس الذين عارضوا الدين الإسلامي ولم يكن نهج الرسول صلى الله عليه وسلم مقبولا عندهم إطلاقا. ومثل قبيلة قريش مثل أبو جهل وغيره، فقد أساءوا إلى الرسول كثيراً، إذ أساءوا إليه وأطلقوا عليه أسماء لا تناسبه ولا تناسب منصبه، وهو فوق هذه الألقاب مثل الساحر، المجنون والساحر والشاعر. وبعث الله تعالى محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم ليهدي الناس إلى طريق النور ويخرجهم من الظلال، لكنه وجد الكثير من الصعوبات والعقبات.
سبب فوضى العتاد في حكم القرآن
القرآن الكريم هو الإعجاز العظيم والخالد الذي يميزه عن غيره من العجائب السابقة، وقد أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. كما تتميز آيات القرآن الكريم ببلاغتها وبلاغتها. كما ذكرت، هناك عدة أسباب لوجود المعارضين. على سبيل المثال، قريش، في الأيام الخوالي قبل الإسلام، كانت تعتبر نفسها سادة أو سادة. العرب، وهم متعجرفون ومكبرون، وأن لا أحد فوقهم في منزلة، فرجعوا الرسول صلى الله عليه وسلم، ووقفوا في وجه دعوته ونفوا الدعوة الإسلامية. لم يتمكنوا من إيجاد أو الخروج بآية مثل القرآن الكريم. لم يتمكنوا من ذلك رغم بلاغتهم في الشعر واللغة العربية، إضافة إلى ذلك، فقد عارض القرآن الكريم الكثير من الأحكام، ونهى عن الأفعال التي اعتادوا القيام بها، مثل شرب الخمر، وتريد البنات، ونحو ذلك.، ولم يتمكنوا من كفر الرسول والآيات. القرآن الذي له أسلوب بلاغي، كما نلاحظ من ذلك أنه دليل على زيف ادعائهم وما كانوا يدعون ويكذبون ويدعون الناس لاتباعه.
جواب السؤال
وسبب العناد في حُكم القرآن دليل على زيف ادعائهم.
- العبارة صحيحة
وأخيراً فإن كل من تجاوز الشعوب التي سبقت الأنبياء وقرب الله تعالى والذين عارضوا أحكام القرآن سينالون عقابهم مثل أهل نوح وسيكون لهم عذاب عظيم في جهنم. لذلك لا بد من العمل بأحكام القرآن، واتباع ما أمر به، وتجنب فعل ما نهى عنه، واتباع ما أوصى به الرسول. صلى الله عليه وسلم، وطاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم طاعة لله.