لا يعتبر الغبن الفاحش في البيوع العقارية الا اذا كان شخص البائع لا تتوافر فيه الاهلية الكاملة للبيع، والظلم من خلال فتح الفراغ وتهدئة قانون العمل، بمعنى الضرر الذي يلحق بالفرد، في عقد التزام محدد حيث أن هذا الضرر ناتج عن الخداع في عملية البيع والإبحار بما أنه لا توجد معاملة خالية من الظلم الطفيف، فإن المشرع لا يأخذها في الاعتبار، حيث لا يمكنك المطالبة بتعديل قانوني على العقد، حيث أن الجور الجسيم هو فرق كبير بين سعر الشراء الحقيقي وسعر البيع، حيث يمكن من خلال هذا الاختلاف الكبير بين سعر الشراء الحقيقي وسعر البيع، من المطالبة بتعديل شروط العقد لإزالة الظلم.

لا يعتبر الغبن الفاحش في البيوع العقارية الا اذا كان شخص البائع لا تتوافر فيه الاهلية الكاملة للبيع

وتجدر الإشارة إلى أنه ليس كل ظلم جسيم يمكننا المطالبة بإزالته من العقد، لأن العقد هو اتفاق بين وصيتين، على التزامات متبادلة، أو حتى التزام فردي، وبما أن العقد هو قانون الأطراف المتعاقدة لا يجوز إزالة ما تم الاتفاق عليه إلا بالطرق القانونية. عادل، هنا سنعرف أن الظلم الجسيم لا يؤخذ في الاعتبار في مبيعات العقارات ما لم يكن لدى البائع القدرة الكاملة على البيع

جواب السؤال/

القانون المدني.